تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » كيف تعيدين الشوق ونار الحب الى علاقتك الزوجية ؟

كيف تعيدين الشوق ونار الحب الى علاقتك الزوجية ؟

لتعيدي نار الحب الى ط¹ظ„ط§ظ‚طھظƒ ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹط© اليكي بعض الطرق البسيطة

خليجية

لا تقارني الزواج بمرحلة الخطوبة: تعالي نفكّر سوياً بقليل من المنطق، ألا تختلف مرحلة الخطوبة عن مرحلة الزواج؟! فأين ضغط الأمور الحياتية عن اثنين لا يقطنان منزلاً واحداً ولا تجمع بينهما سوى الأحلام الوردية؟! لذا كي تؤسسي لحياة يملأها الحبّ وتكللها الراحة، رجاء لا تقارني خطوبتطما بما بعد الارتباظ الزوجي.

لا ترضخي للنوايا السيئة: لا تسيئي الظنّ بزوجك كي لا تفتحي على بيتك باب الجحيم. ثقي به، وصفّي نواياك وترددي كثيراً قبل أن تشكي به أوتحكمي عليه بالخيانة! لأن أكثر الرجال يضطرون للتأخر في العمل تلبيةً لحاجات عائلاتهم، وكثيرات هنّ النساء اللواتي لا يقدرن هذا المجهود، فلا تكوني واحدة منهنّ.

لا تغفلي عن المفاجآت: سلي صديقاتك، فتّشي في الكتب والمجلات وعلى صفحات الانترنت عن أفكار لمفاجآت من دون مناسبة، وادخلي البهجة الى قلبه بابتسامة بسيطة وبوردة جمراء وقالب حلوى على شكل قلب…

كلمة "أحبك" فانوس سحريّ: كثيرات بيننالا تعرف الأثر السحريّ لكلمة أحبّك على الرجل، خصوصاً بعد سنوات من الزواج والروتين. فلا تترددي أن تصرحي له عن مدى حبّك له.

لا تصبحي أمّه: صحيح أنّ ما من دعم يضاهي دعم الزوجة لزوجها واهتمامها به، ولكن هذا لا يعني أن تنسي أنّك شريكة حياته وتلعبي دور امّه! حافظي على دلعك وأنوثتك واستعيني بأسرار الرومانسية كي تبقي الأجمل في عينيه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.