تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » كيف تحافظين على زوجك من الشريك الالكترونى

كيف تحافظين على زوجك من الشريك الالكترونى

[IMG]http://******.fatakat.com/images/bigsmilies/mood15.gif[/IMG]هناك بعض الظنون التي تدعوك للشك في أن زوجك له شريك إلكتروني، وهذه هوسات قد لا تؤكد ذلك وإنما كلما كثر
وجودها في الزوج كلما استدعى الأمر تدخلاً عاجلاً منك للحفاظ على أسرتكما، والحكمة هنا أساس كل شيء، وهذه دعوة لعدم التعجل والحكم على الأمور من منطلق التثبت، فكم أفسد الشك من أسر وهدم من بيوت.. [IMG]http://******.fatakat.com/images/bigsmilies/mood24.gif[/IMG]
– التوجه السريع للفأرة من قبل الزوج عند دخولك غرفة الإنترنت.
– تغير مفاجئ في عدد ساعات مكوث الزوج أمام الإنترنت.
– استخدامه للإنترنت في أوقات نومك.
– الرغبة في الوحدة عند استخدام الشبكة.
– طلب الزوج لاشتراك إنترنت خاص به.
– تملك الزوج لعناوين بريد إلكترونية كثيرة.
– الرغبة المفاجئة لشراء جهاز مسح للصور (سكانر) أو كاميرا أو ميكروفون خاص بالحاسب الآلي.
– الاهتمام بالمظهر أكثر من ذي قبل خاصة عند الخروج أو عند استخدام كاميرا الإنترنت.
– زيادة عدد المكالمات الهاتفية التي يدعي المتصل خلالها أن الرقم خطأ أو ما يلبث أن يقطع الاتصال عندما لا يكون المجيب من يريد محادثته.
– قلة اهتمام الزوج بالحديث إليك على عكس عادته.
وعن الجانب العلاجي الذي يمكن بواسطته التخلص من الآثار السلبية والسيئة لاستعمال الإنترنت فيما يسيء إلى الحياة الزوجية، يقول د. خالد النجار أنه لا بد أولاً من التسليم بأن عالم الإنترنت عالم جذاب إلى أقصى درجة مما يفتح الباب لكثير من التجاوزات بين الأزواج، خاصة إذا كانت العلاقة مضطربة في الأساس، ويمكن القول جدلاً بأن من يفقد شيئاً في واقعه سيجده بوفرة على الإنترنت لكثرة ضحايا هذه الشبكة العنكبوتية!.. ومن الوسائل العلاجية المستخدمة:
– استخدام الحيلة: كإرسال رسائل بريدية إلى الزوج من عنوان مجهول تحتوي على قصص عن الخيانات الزوجية وآثارها على المستقبل الوظيفي والعائلي والاجتماعي والديني، كذلك إرسال قصص تكشف الخداع في العلاقات الإلكترونية.
– المصارحة الوجدانية والعاطفية لا الجدلية: وهذه تعتمد على طبيعة العلاقة قبل ذلك، وقد تكون قاسية على البعض ولكنها ضرورية في مرحلة ما. وخلاصة الأمر أن يحدد الطرفان ما إذا كانا يريدان الاستمرار في العلاقة بينهما، ثم يحددان ما الذي ينقصهما من احتياجات.
– العمل على إشباع الحاجات العاطفية المفقودة: فيجب إعادة الحرارة للعلاقة الزوجية الأسرية بإعادة خطوط الاتصال القلبية والوجدانية بين الزوج وزوجته والأب وعائلته، وعدم الانسياق في هاوية الأنانية على حساب وقت الأسرة والأبناء.
– طلب الاستشارة: وخاصة من متخصص في العلاقات الاجتماعية أو الحالات النفسية.[IMG]http://******.fatakat.com/images/bigsmilies/mood25.gif[/IMG]

:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.