تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصه احزنتي جدا لدرجه البكاء آآآآآآ

قصه احزنتي جدا لدرجه البكاء آآآآآآ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

اخليكم مع القصة..

بدايتها تقول:نعم شربت الخمر وسكرت مع الرجال..وعشقت الليالي الحمراء..ومارست الجنس مع اصدقاء زوجي..وامام عينيه نعم اعترف بكل هذه الامور المحرمة في حياتي والتي لن انساها ماحييت ولكن هل تعلم كيف حدث هذا في عالمي؟انه زوجي ذلك الوحش او الانسان الحقير جدا..اقولها بعد ان عاشرته سبعة عشر عاما الى ان انتهت حالتي الى ماهي عليه الان..معزولة عن العالم..منبوذة من مجتمعي العائلي..اسيرة احساسي باني كالحيوان لا كالانسانس..اجلكم الله.
ابنتي عمرها 15عاما ..وعلى مدار هذا العمر كان ابوها_اي زوجي_رجل يسهر خارج المنزل وياتي سكران تماما..ينام كالجثة الهامدة الى اليوم التالي فيذهب الى حيث يريد..وهكذا حالتهيوميا..سهرات؛لعب قمار؛شرب الخمور ؛استنشاق البودرة..الخ منهذه الا مورالتي يعرف الكل خاتمتها..ذات يوم..وكانت بداية المصيبة دخل شقتي هو واربعة من اصدقائه..يريدون السهر في شقتنا..اخذته الى احدى الغرف وقلت له ان يخرجوا الى مكانهم..فقال:اقسم بالله ان تكلمت بكلمة لتكون نهايتك على يدي البيت بيتي فجهزي لنل العدة.
جهزت لهم العدة كما امر زوجي ودخلت مع ابنتي الى غرفتها لكي لاترى ما يحدث..كان الصراخ والضحك يعلو المكان والبنت تستغرب هذه الاحوال ولكنها تفهم ما يدور فهي ليست صغيرة..ومااحزنني ان الشقة اصبحت مكان سهراتهم اليومية لدرجة انهم كانوا ينامون عندنا في بعض الاحيان والمصيبة الاكبر عندما طلب زوجي الجلوس معهم وكان في حالة سكر شديدة جدا فحاولت جاهدة ان اجعله يفيق من سكره ليفهم ما يقول..فكان يهددني ويتوعدني ويضربني احيانا..ولكن اضطررت ان اجالسهم للمرة الاولى؛وفي اليوم التالي دخلوا ومعهم فتاتان خليجية وعربية لقضاء سهرة حمراء في شقتي..بصراحة انفجرت غاضبة ولكن زوجي هذه المرة كان قد تخلى عما يسمى بغيرة الزوج واحترام الزوجة وحقوقها لعنه الله فتوجه لي طالبا مني المشاركة معهم..عندها حاولت اخباره بما يدور لانه كان في كامل عقله وغير سكران فتوقعت انه سيفهمني..وكانت المفاجأة!طلب مني الرقص مع الفتياتي والسكر..الخ من هذه الامور..تخيلوا؟!
بصراحة رفضت ولكن بعد الضرب قبلت الرقص والشرب..كنت ارقص والكأس بيدي والرجال من حولي اتمايل فيتمايلون يحاولون لمسي ودون جدوى وكل مازادت شهوتي اميل على زوجي..الى ان اصبحت اتمايل في احضانهم..النهاية معروفة..اول مرة ..وثاني مرة..الى ان اصبحت ابحث عن هذه الامور وابحث عن رجال ليقتلوا شهواتي التي بدات تتاجج من اثار ما ارى كل يوم دون زوج يطفيء ما بي من نيران..كنت استغل فترة نوم زوجي في النهار واذهب مع بعض الرجال ..الى ان اصبحت اتقاضى مالا مقابل الليالي التي اعتبر نفسي(……..)فيها نعم مارست الجنس مع الرجال..وكان هذا بسبب زوج لا يحمل من الرجولة ذرة..ولكن مع كل هذا لم انس يوما ابنتي التي اعترف اني البستها واطعمتها ولكن كل هذا من حرام…وهكذا كانت نهايتي بعد ان جاء ذلك اليوم الذي لن انساه ابدا كان يوم الخميس..في الواحدة صباحا كنت في شقتي مع زوجي واثنين من اصدقائه..والكل سكران..والمصيبة انهم يتعاطون المخدرات ايضا..وليتها لم تخرج من غرفتها خرجت ابنتي تريد الذهاب الى الحمام..وعندما رات المشهد امامها..امها في حضن رجل وابوها يشرب الخمر لم تتمالك نفسها من البكاء..ولكن هل تعلم ما حدث؟
رجعت ادراجها الى غرفتها..كنت انظر لها بحزن ولكن احد الرجال الموجودين معنا تبعها الى غرفتها محاولا الاعتداء عليها اقسم لكم اني كنت اسمع صراخها..واسمع الضرب من ذلك الـ(…)وابوها غارق في كاسه واحلامه..وانا ابكي ولا استطيع الحركة وكل ما اذكره اني مستلقية في حضن الرجل الاخر خرج الوحش من غرفتها لاصوت لابنتي وعندما ذهبت اليها وجدتها متجمدة من الذهول وقداغتصبها وخسرت اغلى ما تملكه الفتاة بسبب صديق والدها او بسبب والدتها او بسبب والدها الحقير وبعد ساعة كانت النهاية لتلك الحياة التافهة.
انتحرت الفتاة بشنق نفسها وهربت من هذا العالم..الى العالم الاخر وانا ادعو الله ان يتوب علي.
هذي قصة وحدة تائبة من شرب الخملا..صراحة قريتها وكتبتها وانا اذرف دموعي..منقولة من مجلة..
لاحول ولاقوة الا بالله..انالله وانا اليه راجعون..
نسال الله الهداية لانفسنا ولجميع المسلمين..اميييييييييين..

منقووووووووووووووول
تحياتي"

حسبي الله ونعم الوكيل

لاحول ولاقوة الابالله

لاحول ولاقوة الابالله

من جد محزنه

اشكر ك ولك خالص تقديري

غريب

شكرا لكي بسمات على مرورك الي اسعدني

اللهم احمنا واحمي بنات المسلمين اللهم امين

شكرا لك غريب على مرورك العطر

فعلا قصه محزنه ومؤثرة الله يستر على

بنات المسلمين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.