انا بخليكم مع قصتهم وابيكم في ردودكم تعطوني الحل
علاقتهم وحبهم لبعض مع العلم انهم للحين يعانون
وعلاقتهم صادقه وصافيه ومافيها خيانه ولانصب
القصة بدت في البحر ما يسمى الشعيبة كانوا الاثنين راحو رحلة مع الأقارب البنت والشاب مرافق مع صاحب والده
كانت البنت جالسة في السيارة وتحرك جوالها لإيجاد الشبكة والشاب يتمشى على الشاطي
وهو يتمشى جات عينة بالصدفة في الجوال وشاف البنت وفي نفس الوقت كانت البنت بعد بدون ماتقصد
تناظره وصدت وفي هاللحظة بدت علامات الاعجاب والحب
من اول نظرة وتعلق الشاب فيها وفتح جهاز البلتلوث
كان الشاب يتمنى تفتح البلتوث وكمان بس لو يشوفها من بعيد عشان يرتاح والشاب حبها وكان يحاول
طول فترة يحاول تفتح البلتوث ونجح والبنت كانت حاسه في حبه او اعجابه بس متخوفه انها تستعجل
او انها مجرد فترة اعجاب وتزول بس في الحقيقة هي حبتة
وكان الشاب مع كل لحظة يدعون انهم يكونون لبعض وان ربهم يوفقهم
ويرزقهم لبعض وطول فترة الرحلة حاول الشاب
التقرب للبنت بس يبي منها الرد هي حاسه فيه والا لا يبي
يعرف أي اشارة منها كانت جامدة معاه ماكانت تطالعه
وتم التراسل بينهم حتى عرفوا ارقام بعض قام الشاب بإتصالها وكلمها
و في ثاني يوم الصباح رجعوا إلى منازلهم
ومع الوقت تعلق الشاب في البنت اكثر والبنت نفس الشي
واكثر وطلب منها ان يشوفها مع العلم انها رافضة نائهياَ
ولا مرة بس حبها باختيار قلبه ووافقت البنت
وكان اول يوم يلتقون فيه في منزل البنت عند باب بيتها
ويمسكو يد بعض وكل واحل يوصف حبه للثاني
وشافها واعجب بها اكثر واول اهداء من الشاب للبنت
كانت باقة ورود ودب مرسوم عليه القلب باللون الأحمر
وكبرت علاقتهم وزاد حبهم واحترامهم لبعض وصاروا يكلمون
بعض وكل واحد يتطمن عالثاني ويخططون لمستقبلهم
ويحطون اهدافهم ويطلعون ويتمشون مع بعض
كانت البنت دايما تطلب من حبيبها ان ياخذها للبحر وكانوا محافظين على
علاقتهم بان محد يخون او يترك الثاني وتبادلوا القلوب
وفي يوم من الايام طلب من أمه أنها تتقدم لطلب يد البنت لولدها
وفعلا جات الأم وكلمت أهل البنت وبكل سهولة ردوا عليها
نحن لا نرغب بمجيئكم عندنا بالبيت
والبنت طبعا انحطوا في موقف صعب
والاهل ماجابوا خبر للبنت ان الشاب تقدم لها ومافقدو الامل
وحاول الشاب يكلم أبو البنت وكلمه بالموضوع ورد عليه
وقال له انشالله برد عليك بعد مرور أسبوع
ردو عليه بعدم الموافقة وزاد تهديدات بالشرطة وغيره
وحاولت البنت انها تفتح الموضوع مع اهلها وكان ردهم انهم رافضين
الشاب بدون أي سبب وبدون مايسالون عنه وكان
كل واحد منهم يصبر حبيبه وجدهم خلاص غارقين
في بعض ومستحيل احد يتخلى عن الثاني حاولوا
انهم ينهون علاقتهم البنت ارتفعت حرارتها بسرعه
حتى المستشفى تفاجئوا والشاب جاته حالة اكتئاب
وعصبيه فضيعة مما خلاهم بعد 3 ايام يرجعون وهم كلهم
حب وشوق لبعض وفي اجازة المدارس راحت عند اخوها
وكلمت اخوها وهو استغلها واخذ جميع المعلومات وبعدهم عن بعض اكثر
والبنت اهلها اسحبوا منها كل التلفونات وماتقدر انها توصل للشاب
كلمت حبيبها وقالت له باللي صار
و تستعمل جوال الشغالة حتى تسمع صوت الشاب ويصبرو بعض
والشاب بنتظر اتصالها بأحر من الجمر
كانت من كثر الحزن تدمع عينها وتبكي بداخلها وبدون تفكير
ودارت الايام عليهم وهم مثل ماهم يحاولون
مع العلم بان الشاب مب سعودي
بس من مواليد السعودية وعنده وظيفة وماعلية قضايا او سيرة
تخل بالشرف والبنت سعودية من عائلة كبيرة في سعودية واهل
البنت رافضين رفض بات وحاولت تكلم أهلها لأكثر سنتين
وبدون فايده والشاب يبي البنت والبنت تبيه ويحبون بعض اكثر
موضوعهم وهم مايقدرون على فراق بعض الله يعينهم ويصبرهم..
ولهم بالحال 4 سنوات…….. حتى الآن
لدرجة انهم فكروا بكل الطرق لحد يذهبوا إلى المحاكم أو وعلماء دين
أخواني وأخواتي وش الحل….
والله يسهلهم امرهم انار الله طريقك بالهدى