فيروز بسأل ظƒظٹظپظ‡ط§ ط§ظ„ظٹظˆظ… : ط¨ظٹط±ظˆطھ !
للحين تنطرني على شان نَطْرق ,
باب الأماني , ننحت الـ حلم بـ بيوت ..
نحضن يدينا لين الأشواق | تعرق !
فيروز غنّي وافضحي كل مكبوت ,
وأنا بدثرني ابْـ صوتك وبـ غرق !
قولي لها : من غاب عني وأنا أموت ,
وشلون أجيها ومانتجمّع | بـ مفرق ؟!
وأنا مااخترتك بـ دنياي ,
……………………. .ولا توقعت أنا أجي لك !
يـ موطن ضحكتي وبكاي
…………………….. تعبت أشكيك وأشكي لك !
تصوّر من رحلت وياي !
…………………….. نسيت شلون أحكي لك ,
يـ أوّل من ترك جوّاي ,
…………………….. نبض : بـ اسمك يغنّي لك !
أحبّك : والـ صمت منفاي ,
…………………….. حضن أكثر | تفاصيلك !
ندهتك : قلت لي مو جاي ,
…………………….. وبلّل دمعي منديلك !
ايلين أيقنت بك نسّاي ,
…………………….. نسيت اش كثر أعني لك !
مَ كنت إلك الظما والـ ماي !
…………………….. مَ كان الـ قلب | يدعي لك !
يـ صبحٍ تهت به وخطاي ..
……………………..تعدّتني تنادي لك :
تعال اعزف جروحي ناي ,
……………………..تعال اسكني ببكي لك !
يـ آخر فرحتي | رجواي ,
……………………..تضوّي فيني قنديلك
!
بقايا الـ عابرين!
ليه ياضيقي تجي دايم | حنون !
عكس فرحي لاوصل كِنّه حزين ,
تمتلي بي نبض وأصرخ بك تمون ,
إيه خذني لك : ابسلى بك سنين !
ودّي أنسى في متاهاتك | ظنون ,
ودّي أرحل عن بقايا الـ عابرين !
ودّي أخلق لي فضا يمكن أكون ,
أمنية طارت ولا تدري لـ وين !
من رحل عنّي تلبّست الـ سكون ,
لا دمع ينزل سوى عبرة | تبين !
إن نسيته قصد هزّتني الـ طعون ,
وإن ذكرته كل ماحولي : يشين !
بي حقيقة وصّلتني للـ جنون ,
لين كلّي تاه ب أنفاس الـ آنين !
دايم الأوفى مقدر له : يخون ,
كل فرح ويحضن الذكرى | حنين !
سراب !
كانت الليلة كئيبة .. والقهر محتاج باب ,
كانت العتمة مُريبة .. والضّيا همسه خفيف ,
زحمة من حولي تناثر .. بينهم شفتك سراب ,
كلما ألهي بصدّي.. هبّت الذكرى خريف !
أسمعك تنده [ تعالي ] نبتر اطراف الغياب ,
وضعنا صاير رمادي .. يشبه اوقات الرصيف!
وأشعر بدافي حنينك .. يشعل بقلبي عتاب ,
ذوّب أطرافي بـ [ وينك ! ] هالشّتا برده مُخيف ,
عامٍ أقفى من بعادك , صمت .. دمعة .. واغتراب
تاهت أحلامي بـ قُربك .. ليتني ألقاك ضيف !
المباني لك تنادي : لفّها حزنك ضباب !
هو متى ترجع دخيلك..؟! حالنا دونك كسيف !
الأغاني : صارت أقسى , والأماني : شمع ..ذاب ,
والفَقِدْ إني أشوفك ! .. بس كيف أُوصلك كيف !
تدري هالليلة طويلة.. وإحتياجي لك عذاب ,
كل ماناديت [ عجّل ] رددت ظلماي : طيف !
إندثار !
للـ موت أبعث أمنياتي وأغنّي ,
خذني لعندك مابقى شي فيني ..
لامن تعبت وماسأل حد عنّي ,
أحسن لي أسكن بين صمتك وبيني !
قل للحياة المترفة : بس كنّي ,
ماعاد تغري لهفة الـ شوق عيني !
كم لي أبعثر في مدى الصوت ظنّي ,
ظنّك يجيني واشعر إنه يبيني ؟!
بِقلم المُبدِعه:
رزان العتيبي ..
بعد ما خيم علي الصمت كثيييير
وساقتني مجاديف الذوق
احب اشكرك كل الشكر على الذوق الرفيع