هذا موضوع راااائع جزا الله كاتبته خيرا نقلته لكم للأفائده
ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© بطبيعتها .. حنونة .. رقيقة
والرجل بطبيعته .. خشن .. قوى ..
تأملى ولو للحظات حياة زوجك ..
شغل وجد واجتهاد في الصباح في الشمس الحارقة .. التعامل مع عمال ورجال ومهندسون ورجال من تخصصات .. حياة جادة لا مجال فيها للمزاح
انجاز أعمال .. تفكير في مشروعات .. تخطيط .. !!
كلها أعمال شاقة وتحتاج لجهد عضلي وذهني ..تعامل مع زملاء ومديرين .. ثم ماذا ؟
الذهاب إلى البيت مسرعــاً .. ثم تناول الغداء و النوم قليلا .. لعل هناك عملا آخر بالمساء
** لقطات سريعة تناولناها **
أختي الكريمة .. ترين ما الذي يحتاج إليه زوجــك ؟؟
أنه في حاجته إلى عطفك وحنانك كتعلق الطفل الصغير واحتياجه لأمه !
فكونــــــــي له أمــــــاً
ترعينه وتجهزي له ما يطيب لنفسه .. تحافظي عليه ..
وكونـــــــي له أختــاً
تحبه وتخاف عليه
وكونـــــــي له صديقة
يشكي إليك همومه .. يأخذ رأيك في أشياء كتيرة يمر بها تحتاج إلى مشورتك
وكونـي له زوجة
عطوفة .. رقيقة ..حنونة .. مطيعة
زوجـــــــك باباً للجنة
هل تدركين هذا المعنى ؟!!!!
أنه أمر خطــــــــير .. أمـــــــــر مصيري .. يتوقف عليه الكثير
إذا اشتكى .. هوني عليه
إذا أخذ رأيك .. أنصحيه بالخير
إذا تأخر عن موعده اسألي عنه بالهاتف
إذا لم يرد أن يتكلم في موضوع ماً .. لا تلحي عليه .. فلعله الآن لا يرد التحدث فيه وسيتكلم فيه لاحقاً
إذا طلبك فلبي النداء ..
إذا كان مهموماً .. ذكريه بالله .. قفي بجانبه
إذا أودع لديكِ سراً .. فكونى للسر حافظة
كونى له كــــــل شئ في حياته ..
تذكري غاليتي
أنـــــــــــــــــك ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© الوحيدة التى أختارها زوجك عن بنات حواء
أنتى لــــه كل شئ .. ولعل لا تشعرين بخطورة الموقف
قارب الزواج
الزوجين في قارب شراعي بسيط
يجلس كل واحد في طرفي المركب
لحفظ توازنه خشية انقلابه
ثم السقوط لاعماق البحر
فلا يجد الا جمع من القروش
والحيتان تتسابق لنهشه وبلعه !!
…..
فكان لزاما على كل من في المركب
حفظ التوازن داخله
مهما كانت العواصف عاتيه حتى تهدأ
لتوصله الى شاطيء الامان
دون انكفاء المركب في عرضه ..!!
سنعرض هنا قوارب منجية نمتطيها
ونوجه اشرعتها لذاك الشاطيء
البعيد حسب اتجاه الرياح ….
القارب الاول
قارب الحب العاطفي الوجداني
نعم قارب الحب الحقيقي الأبدي
الذي لا يرجو منه حصول مقصد سريع ثم يزول
بل هو تجسّد الحب العاطفي
القارب الثاني
قارب الثقة المتبادلة
يجب على كل من الزوجين حفظ الثقة بينهما
كغرسة وحفظها من مرض الشك المدمر
المؤدي نتائجه للخيانات الزوجية المتبادله والعياذ بالله !!!
القارب الثالث
قارب كسر الجمود
يجب على الزوجين تجديد الحياة الزوجيه
كنهر جار تتجدد فيه نبظ الحياة الجميله
وعدم ركودها كمستنقع اسّن
لا تعيش فيه الا الحشرات المؤذية !!
والبقية تأتى…
كل أخت منا تدري ما الذي يغضب زوجها وما الذي يحبه
وليكن أختي شغلك الشاغل .. أرضيـــه إزاى؟؟
وليس .. أخنقه ازاى ؟ .. انغص عليه حياته ازاى؟؟
ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© التى يتمناها ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ..
إن ما يتمناه أغلب الرجال من ميزات و فضائل في شريكة حياتهم يفوق ما يمكن أن تحققه لهم الحياة ..
فالرجل قلما يفوز بما ينشده من جمال الروح و حسن الطبائع ..
و هذا لا يعني ندرة النساء الفاضلات بقدر ما يعني طمع أغلب الرجال فيما ينشدونه من فضائل و كأنهم نسوا في تصورهم لأخلاق ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© أننا جميعا بشر و لسنا ملائكة …
و إليكم هذه القائمة الطويلة بصفات ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© المثالية كما يراها أغلب الرجال ..
أولا – المطيعة : و هذه الصفة من الصفات الأساسية التي ينشدها أغلب الرجال في شريكة حياتهم ، لأن اتصاف الزوجة بالطاعة يعني أشياء كثيرة ، كالإستقرار الأسري و البعد عن النقار و الشجار ، علاوة على أن طاعة الزوجة تشبع رغبة ط§ظ„ط±ط¬ظ„ في أن يكون قواما على امرأته ..
أما عناد الزوجة و تشبثها برأيها فهو و لا شك أسوأ عيوب ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© في تقدير أغلب الرجال . و نهمس في أذن كل زوجة إذا كان ط§ظ„ط±ط¬ظ„ قواما على امرأته فبإمكان الزوجة الماهرة أن تمسك بزمام الأمور عندما تكسب ثقة ط§ظ„ط±ط¬ظ„ في حكمتها و حسن تصرفها .
ثانيا : اللبقة : التي تجيد فن الحديث ، فتعرف متى يكون العتاب ؟ و متى يكون السكوت ؟ ، فالرجل المتعب من العمل يكون في حاجة إلى من يخفف عنه ، و ليس في حاجة على الإطلاق لكلمات جافة قاسية تزيد من عنائه و تدعوه للضجر و النفور .
ثالثا : الناضجة الشخصية : و هذه لها سمات كثيرة كاستقلال شخصية الزوجة عن أمها و بعدهاعن توافه الأمور و إقبالهاعلى الثقافة و الإطلاع .. فيكون للحديث معها متعة و لذة .
رابعا : القنوعة : أو التي يقولون عنها : " تعيش على الحلوة و المرة " و ما أشد حاجة الرجال إلى امرأة تقنع بما يكسبه زوجها ، و لا تطلب لنفسها ما قسم الله لغيرها .
خامسا : المتزنة : أو التي لا هي غيورة و لا هي بليدة الإحساس ، و لا هي مندفعة و لا هي كثيرة التردد .
سادسا : النظيفة المتجددة : أو هي التي تحسن ملبسها و هندامها و تتجدد لزوجها فلا يملها .
سابعا : المدبرة : أو التي تدرك مشقة العيش و عناء زوجها في الحصول على المال فلا تكون مبذرة و لا تكون مقترة و إنما تكون معتدلة ، تنفق المال فيما ينبغي .
ثامنا : المخلصة الوفية : التي تحفظ زوجها في ماله و عرضه إذا غاب عنها و تسانده في الشدة و لا تتخلى عنه في المرض .
تاسعا : الوديعة الرقيقة : التي تظهر بمظهر الأنثى كما ينبغي أن تكون .. فيشع منها الرقة و الدلال و الجاذبية كأنها ريحانة بيتها يتنسم الزوج عطرها و يعيش في جنتها .
عاشرا : المحتشمة : التي يقتصر تزينها و إظهار محاسنها على زوجها فقط .
ولم اقل المحجبة لان الحجاب فرض فلا جدال فى انها محجبة
ولكن محتشمة امام .ه
أسباب السعادة الزوجية
نحن نؤمن أن التوفيق بيد الله سبحانه وحدة وأن كل شئ مقدر و مكتوب ..
ولكن هناك أسباب يجب الأخذ بها مع التوكل على الله …
أختلف الكثيرين حول الوسائل المؤدية للسعادة الزوجية
بداية بجمال ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© واهتمامها بنفسها و مظهرها و وصولاً إلى الذكاء والتعليم…
ما سبق قد يكون له تأثير لكنه ليس السبب الأساسي في السعادة الزوجية …
وهنا أذكر لكم ما قالته عجوز وهي سيدة حكيمة يحبها زوجها كثيراً، حتى أنه كان يحلو له أن ينشد لها أبيات الحب و الغرام و كلما تقدما في السن ازداد حبهما و سعادتهما…
– وعندما سألت تلك ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© عن سر سعادتها الدائمة؟
هل هو المهارة في إعداد الطعام؟؟؟
أم الجمال؟؟؟
أم إنجاب الأولاد ؟؟؟
أم غير ذلك ؟؟؟
قالت:الحصول على السعادة الزوجية بيد المرأة، فالمرأة تستطيع أن تجعل من بيتها جنة وارفة الظلال أو جهنم مستعرة النيران .
لا تقولي المال فكثير من النساء الغنيات تعيسات و هرب منهن أزواجهن …
و لا الأولاد فهناك من النساء من أنجبن 10 صبيان زوجها يهينها و لا يحبها أو يطلقها …
و الكثير منهن ماهرات في الطبخ، فالواحدة منهن تطبخ طوال النهار و مع ذلك تشكو سوء معاملة زوجها و قلة احترامه لها …
– إذا ما هو السر؟ ماذا كنت تعملين عند حدوث المشاكل مع زوجك ؟؟؟
قالت : عندما يغضب و يثور زوجي كنت ألجأ إلى الصمت المطبق بكل احترام، ولكن إياك و الصمت المصاحب لنظرة سخرية و لو بالعين لأن ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ذكي و يفهمها .
– لم لا تخرجي من الغرفة ؟؟
قالت : إياك .. قد يظن أنك تهربين منه و لا تريدين سماعه، عليك بالصمت و موافقته على ما يقول حتى يهدأ ثم بعد ذلك أقول له هل انتهيت؟ ثم أخرج انا لأنه سيتعب و بحاجة للراحة بعد الكلام و الصراخ … أخرج من الغرفة أكمل أعمالي المنزلية و شؤون أولادي و يظل بمفرده و قد أنهكته الحرب التي شنها علي .
ماذا تفعلين هل تلجئين إلى أسلوب المقاطعة فلا تكلمينه لمدة أيام أو أسبوع ؟
لا إياك و تلك العادة السيئة فهي سلاح ذو حدين عندما تقاطعين زوجك أسبوعاً قد يكون ذلك صعباً عليه في البداية و يحاول أن يكلمك و لكن مع الأيام سوف يتعود على ذلك، وإن قاطعته أسبوع قاطعك أسبوعين. عليك أن تعوديه على أنك الهواء الذي يستنشقه و الماء الذي يشربه و لا يستغني عنه.
كوني كالهواء لرقيق و إياك و الريح الشديدة .
إذاً ماذا تفعلين بعد ذلك ؟؟
بعد ساعتين أو أكثر أضع له كوباً من العصير أو فنجاناً من القهوة و أقول له تفضل اشرب، لأنه فعلاً محتاج إليه وأكلمه بشكل عادي.
فيصر على سؤالي هل أنت غاضبة ؟؟
فأقول لا !
فيبدأ بالاعتذار عن كلامه القاسي و يسمعني الكلام الجميل .
– وهل تصدقين اعتذاره و كلامه الجميل ؟؟
طبعاً … لأني أثق بنفسي و لست غبية …!!!
هل تريدين مني تصديق كلامه وهو غاضب و تكذيبه و هو هادئ ؟؟؟!!!
إن الإسلام لا يقر طلاق الغاضب …و هو طلاق!! فكيف ماحصل معي أنا ؟؟؟
– فقيل لها …و كرامتك ؟؟
قالت : أي كرامة ؟
كرامتك ألا تصدقي أي كلمة جارحة من إنسان غاضب، و أن تصدقي كلامه عندما يكون هادئاً.
أسامحه فوراً لأني قد نسيت كل الشتائم وأدركت أهمية سماع الكلام المفيد .
و باختصار و مما سبق يمكن أن أقول:
سر السعادة الزوجية عقل ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© و مربط تلك السعادة لسانها.
نصائح للعروس
نصائح للعروس ( الزوجة ) التي تبحث عن السعادة مع شريك حياتهـــــــــــــــــــــا
تجنبي التهكم اللاذع فالرجل لا يغفر للمرأة التي تتهكم عليه و تسخر منه
استمعي إلى حديث زوجك باهتمام و أظهري له سعادتك بوجوده معك في المنزل
أغمضي عينيك عن أخطأ زوجك الصغيرة يغفر لك أخطاءك
لا تكوني ثرثارة كثيرة الشكوى و اعرفي متى تتكلمين ؟ و متى تصمتين
1- اعرفي ما يحبه زوجك فافعليه و ما يكرهه فاتركيه .
2- لا تكذبي خاصة مع زوجك و كوني صريحة معه حتى و إن أخطأت فهو يسامحك عن الخطأ و لكن لن يأمن لك إن كذبت عليه ، كما أن الله جل شأنه أسقط عن الإنسان الخطأ و النسيان و لم يسقط عنه الكذب .
3- لا تتحدثي أمام المعارف و الأقرباء عن عيوب زوجك و عاداته و آرائه و كل ما تعتبرينه غير جيد فيه .
4- تجنبي التهكم اللاذع فالرجل لا يغفر للمرأة التي تتهكم عليه و تسخر منه و لكن يمكن أن تحدثيه عن عيوبه برقة و أدب على أن يكون ذلك بينك و بينه و ليس أمام أحد .
5- استمعي إلى حديث زوجك باهتمام و أظهري له سعادتك بوجوده معك في المنزل و أثني على ذوقه ليبادلك الشعور الطيب .
6- كوني مرحة لبقة تضفين على المكان السرور و البهجة .
7- أغمضي عينيك عن أخطأ زوجك الصغيرة يغفر لك أخطاءك .
8- إذا رأيت زوجك على وشك الغضب فامتنعي فوراً عن الاستمرار في الحديث و إن غضب اتركي المكان .
9- اتبعي أسلوباً هادئاً في مناقشة أسباب الخلاف بينكما و أسباب الغضب .
10- يجب حل الخلافات العادية بينكما و عدم تدخل الوسطاء و تذكري أنك و زوجك شريكان و ليس متنافسان .
11- لا تكوني ثرثارة كثيرة الشكوى و اعرفي متى تتكلمين ؟ و متى تصمتين .
12- لا تنسى واجبك نحو أهل زوجك و عليك بمجاملتهم في المناسبات و بادليهم الزيارات .
13- لا بد من الاعتراف بأن زوجك ليس أمتداداً لك و لابد من وجود اختلافات في الرأي و الشخصية و الأفكار و وجهات النظر و هذا الخلاف ليس موجهاً ضدك ، فقدري ذلك .
14- كوني ملتزمة تماماً تجاه زوجك و زواجك و لا تتسرعي في الانسحاب أو طلب الطلاق لأنك شعرت بأنه غير مثالي ، بل عليكِ أن تجعلي من زواجك زواجاً ناجحاً و لا تكوني ممن يكفرن العشير ، فلا بد أن لديه مميزات كثيرة حاولي اكتشافها .
15- لا تكرري أخطاء و الديك بدون وعي فكثير من الأزواج يفعل أموراً مهددة لزواجه لأنه اعتاد رؤية والديه يفعلانها .
16- أخيراً : لا تنسي النصيحة النبوية التي جمعت محاسن الزوجة الصالحة في أنه : (( إذا نظر إليها سرته و إذا غاب عنها حفظته في ماله و عرضه ))
ومن أهم النصائح لحوار زوجي ناجح:
—————–
– أولاً تذكروا أيها الزوجين أن الهدف من النقاش التوصل لحل المشكلة، وليس لانتصار أحد على الآخر أو لأثبات الخطأ عليه.
– لا تحاولى قراءة أفكار الطرف الأخر، وإنما حاولى سؤاله بماذا يفكر ؟
– لا تحاولى ربط المشاكل التي حدثت من قبل بالمشكلة الحديثة والمثيرة للنقاش الحالي .
– اتركى الماضي نهائيا وناقشيه قضيتك الحالية فقط، وحاول التوصل لحلها بكل هدوء .
– حاولى تبسيط القضية المثارة قدر المستطاع, ولا يتم هذا إلا عبر نقاشها باستفاضة مطوله وتحليلها, حاولى اقتراح بعض المقترحات بجانب إلزام الطرف الأخر ببعض الاقتراحات، ومن ثم العمل على اختيار المقترح الأمثل .
– لا تسترسلى في الحديث , وأتركى فرصة للأخر كي يعبر عن رأيه, كثير من الناس لا يطيقون سماع الحديث لفترة طويلة .
– المشكلة إذا كانت تهم طرفا غير الأخر بالتالي أيضا سوف تهم الطرف الأخر لارتباطهم ببعضهم البعض " شركاء الحياة " بالتالي سوف يعمل شريك حياتك على حلها .
– إذا ألقى شريك حياتك عليك بأسئلة عليك الإجابة عليها مباشرة, لا تحاول إلقاء أسئلة أخرى إلا بعد الإجابة على تلك الأسئلة المطروحة .
– حاولى استخدام كلمة من فضلك، ولو سمحت فإنها ترطب المناخ السائد .
– لا تتلفظى بأي كلمة من الكلمات القاسية والتي تكون مفعمة بالوعيد والتحذير والتخويف .
– أدرسى المشكلة قبل الدخول في مجال النقاش والحوار , دارستها تجعلك ملمة بأطرافها وبالتالي تتحاشى الصدام والمشاكل.
– لا تحاولى نقد شريك حياتك في شخصه وسلوكه, أهتمى بمعالجة المشكلة فقط
– لا تحاولى الاستقصاء للتوصل من المخطئ, حل المشكلة هو المطلوب .
– عقب الانتهاء من المشكلة وحلها, أسألى شريكك: هل لديه ما يمكن أضافته؟
– لا تحاولى كشف سبر أغوار شريكك وفيما يفكر, أجعليه يتحدث عن عواطفه فيما يحدث .
– حاولى الإمساك بطرف إصبع زوجك أثناء النقاش، مما يرطب الجو ويجعل أسلوب النقاش أقل حدة .
– إذا أصابك الغضب عبّرى عن مشاعرك لزوجك بكل وضوح, لا تصل في نقاشك لحد الانفجار حيث يرتفع صوتك وتحمر عيونك وتخرجى عن طورك مما يجعلك تفعلى ما لا يحمد عقباه .
– حاولى قدر استطاعتك عدم السخرية والاستخفاف بشريكك, اعملى على احترام مشاعره، وحاولى الاستماع لآرائه بكل روية واتزان .
– لا تحاولى تحوير النقاش باللجوء لانتقاص شخصية الشريك، مما يحور مجرى النقاش للأسوأ .
– لا تلجئى لنقاش شريكك إذا كنتما تشعران بالجوع أو العطش أو التعب أو الإرهاق النفسي , يجب مراعاة كل شريك نقاش الأخر في المكان المناسب والوقت المناسب .
– يجب الاعتراف للشريك بكل حب وهدوء بأنك مخطئة, وهذا ينطبق على الزوجين, والاعتراف بالخطأ يزيد من احترام الأول للأخر ويقوي من الصلات بين الزوجين
قبل أن تتزوجي يجب أن تعرفي هذه الأشياء ؟
حياتك وأنت في منزل والديك تختلف كل الاختلاف عن حياتك مع زوجك ففي الأولى لا مسئولية عليك.. وفي الثانية أنت مسئولة تقريبًا عن كل شيء.
¤ أخطر سنوات الزواج هي السنة الأولى، فإن اجتزت الامتحان ضمنت لنفسك ولزوجك عيشة هانئة.
¤ لا تنسي أن فترة الخطوبة لا تكشف عن طباع زوجك أو من تقدم لك فكوني على استعداد لمواجهة المفاجآت بحكمة وعقل.
¤ التضحية من جانب الطرفين أمر لابد منه.. فهي أساس الحياة الزوجية.
¤ من أسس الحياة الزوجية الناجحة.. التعاون في مواجهة أمور الحياة وذلك بتدبير شئون البيت دون إرهاق لميزانية الزوج.
¤ مهما يكن الأمر فلا تنسي أن تحرصي على العلاقة الطيبة مع أهل زوجك، فإنك إن أحببتهم أحبوك وأحب هو أهلك وإن وصلتيهم ساعد ذلك على وصاله لأهلك وبرهم.
¤ وثقي علاقتك بأم زوجك فهي التي ربت وسهرت وأعطتك أعز ما تملك واعذريها إذا طمعت في جرعة زائدة من الحنان، فقدري ظروفها خاصة عند الكبر وكوني حليمة ورفيقة بوالده.
¤ تفقدي مواطن نظر زوجك وسمعه وشمه، وكوني له أرضًا يكن لك سماءً، وكوني له فرشًا يكن لك غطاءً، واحفظي غيبته وماله.
¤ بيت الزوجية – بيتك مملكتك – فعليك أن تتعلمي فنون الطهي والاهتمام بالمطبخ.. فالزوج يحب زوجته التي تهتم بأناقته وثيابه وملبسه ونظام بيته ومكتبه ومكتبته ويزيد احترامه لها إذا رتقت جواربه وثبتت له أزرار قمصانه وذكريه بمواعيده.
¤ شاركيه أفكاره واهتماماته وآماله وآلامه وطموحاته.
¤ إذا اشترى لك شيئًا أو هدية فاشكريه ولا تعيبيها أبدًا حتى ولو لم تعجبك، مجاملة له واتقاءً لجرح مشاعره وعدم الطعن في ذوقه واختياره.
¤ استخدمي معه أسلوب النفس الطويل والخطوة خطوة والكلمات الحانية والمعاني الرقيقة والهمسات الجميلة عند تغيير سلوك لا يعجبك فيه، وإياك والمصادمة حرصًا على مشاعره.
¤ لا تفشي له سرًا، ولا يتجاوز ما بينكما عتبة بابكما.
—
عقل ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© من ط¬ظ…ط§ظ„ظ‡ط§ ظˆط¬ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ط±ط¬ظ„ في عقله
الله يعطيك العافيه شكرا ع المرور
شكرا لك ع المرور