وقال الباحثون من جامعة أكسفورد ببريطانيا إنه على الرغم من اختلاف الأصوات المزعجة والضوضاء المحيطة بالإنسان، إلا أنه يستطيع التمييز بين تلك الضوضاء وبين صراخ ط§ظ„ط·ظپظ„ الرضيع، ويرجع ذلك إلى أن الراشدين مبرمجون بصورة بيولوجية ظ„طھظ„ط¨ظٹط© نداء الأطفال وقت الحاجة وأثناء البكاء والصراخ، وفقاً لصحيفة "اليوم السابع" المصرية اليوم الاثنين.
وأضافوا أن سماع صراخ الأطفال يضع جسم الإنسان في حالة من الاستجابة والتحفيز، وهو ما يفسّر عدم استطاعتنا تجاهل النداءات الصاخبة والبكاء الصادر من الأطفال الرضع بصورة أكبر من أصوات الكبار أو الأصوات الطبيعية مثل غناء العصافير.
وأشاروا إلى أن هناك القليل من الأصوات التي تثير ردود الأفعال الغريزية عند الإنسان، من ضمنها صرخة ط§ظ„ط·ظپظ„ الرضيع.