السعودي الألماني سلبني سعادتي
كنت فتاة صغيره لا اعرف في دنيا سواد
كبرت وكبرت وكبرت
إلى عمر 12 سنه وحدث ما لم يكن في حسباني
حدث لي انحراف في العمود الفقري
وذهبت إلى ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹ الألماني ويا ليتني لم اذهب
وقرر لي عمليه جراحيه
وإذا رفضت ستتدهور حالتي الصحية مع مرور الزمن وسينحرف العمود أكثر وسيؤثر على القفص الصدري والرئتان وكل شئ سيئ غير متوقع سيحدث
هذا ما قاله لنا الدكتور خالد بترجي سفاح ط§ظ„ط¨ط´ط± في المستشفى ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹ الألماني
وتمت ألعمليه وتنو مت في لمدة شهرين ونصف الشهر
ودفع أبي رحمه الله الأموال من دم قلبه
لأنني البنت الوحيدة له
وخرجت
ومع مرور الزمن بدء طولي يزداد وبدئت الآلام تجتاحني
وعند ذهابي لدكتور يرد بكل بساطه هذا دلع
وبدئت تظهر نفخة بسيطة في رقبتي
ومع الوقت بدئت تكبر وتزداد
وذهبت له وأنا في عمر 16 سنه لأريه ما أراه في رقبتي
ففحصني وأرسلني إلى الاشعه وكان رده لي بعد مشاورات
هذا دلع ولأنك نحفتي وهزلتي
بانت العظام فيك كلي وتغذي وصحتك ستكون مثل الأول وأحسن
وأكلنا وأكلنا وأكلنا
وبدء النتوء في رقبتي في نزف ماء بيضاء وبدئت الجروح فيه
وتحملت وكل من يراني يدعي ويحزن على حالتي السيئة
وذهبت له ورأى الجروح وأعطاني مواد لتعقيمها
نفسيتي كانت سيئة لااحب الخروج مع احد ولا مقابلة احد
ودائما اترك شعري ليغطي رقبتي
حتى لايروها خالاتي وعماتي وبناتهن
وحتى لااكون حكوة لهن مع أني اعلم أنهن يحبونني
لكن عزت علي نفسي وأنا أرى ألشفقه في أعينهن
وأنا هي الفتاة الجميلة الرائعة ألطيبه المحبوبة وكل هذه التشوهات بدئت فيه
وكنت اشتكي لوالدي وابكي حالي فقال لي يوما كلمة جميله لن أنساها ما حييت
(ابنتي لا تقنطي من رحمة الله)
إلى إن جاء يوم اسود في حياتي وفاة شمعة دربي أبي رحمه الله وجعله من البررة في الجنة أن شاء الله
من صدمتي كرهت حياتي وحاولت الانتحار ولم افلح
وكانت صحتي في تدهور والنتوء في رقبتي في ازدياد
وفي أخر أسابيع عدة والدتي كنت جالسه مع أمي وأحسست بألم في ظهري وتخدرت يداي
فقلت ل أمي ماما تعايى وشوفي ماذا بي وماذا في ظهري
ولم تتحمل أمي ما رأت ورأيت الهلع في عينيها
أمي ماذا رايتي اخبريني
ولم ترد على من البكاء
فتحاملت على نفسي وذهبت إلى مرآتي
ورأيت ما حطمني
سيخ من الحديد يخرق رقبتي الذي رايته سيخ من الحديد يخرق رقبتي
أغمى علي ونقلوني إلى المستشفى الملك فهد
وراني دكتور في الطوارئ وقال لا استطيع ان افعل لها شيئا
وكان لوالدي صديق توسط لي في ظ…ط³طھط´ظپظ‰ الحرس الوطني
ولحسن حظي كان بها دكتور بريفسور منتدب من كندا إلى السعودية
وعندما راني حزن لحالي وقال بالحرف الواحد هذا الدكتور حمار
لماذا وزارة الصحة تسمح له بالعمل لماذا
ردت خالتي الشكوى لله وماذا بيدنا (ألوالده كانت في ألعده لأجل هذا جاءت خالتي معي)
رد الدكتور الأخر ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹ بأنه لا نستطيع فعل شئ إلا بمشاورة مع نفس الدكتور البترجي
وحاولوا الاتصال به لكن دون جدوى
ومع استمرار الاتصالات رفض التشاور والتناقش في حالتي الصحية
وقال بالحرف ها توها أنا أعالجها في مستشفااااااااااي
فرفضت أمي عندما سمعت بالخبر وقالت (لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين*)
ومع دوراني لكل المستشفيات وجميعها لم تقبلني لان الدكتور لم يرضى الشرح لدكاترة عن حالتي وهم كانوا متخوفين
الى ان جانا اتصال من احد الأقارب وقال يوجد دكتور اسمه عمر الباز وهو متوفى ألان رحمه الله
قد قراء ورأى الاشعه ورضي القيام بالعملية
ودخلت المستشفى
وغرفة العمليات أكثر من 7 مرات
حتى يخرج جميع الأسياخ والمسامير في ظهري
وكانت النتيجة انكسااار في نفسيتي وبأنني لست مثل الأخريات اللواتي عشن حياتهن
احمد الله إنني حية ارزق حتى ادعوا لوالدي والدكتور عمر ألباز برحمة والجنة إن شاءا لله
ولوالدتي بصحة وطولة العمر
و أهلي وكل من وقف إلى جانبي
ولكن النقطة السوداء الذي لا استطيع محوها
هي إنني لم استطع أن اخذ بحقي من السفاح البترجي الذي جعلني حقل تجارب أنا وغيري من المرضى الذين يتأملون الشفاء
وعند رفع والدتي قضية في المحكمة عليه
خرج منها لجلبه سفاحين مثله يشهدون معه وخرج منها لان وراءه سند وظهر
حسبي الله عليك يا خالد بترجي
أنا لي الله والله سندي
أتمنى أن تصل حكايتي حتى يعلم السند والظهر ماذا يفعل البترجي بلبشر
…………..
دعواتكم لهاااااا بالشفاء..
الله يأخذ حقها وحق كل من عانى وتألم من هذا الظالم
الم يعلم هذا السفاح الدخيل على الطب إن الظلم ظلمات يوم القيامة
أختي بلغي صاحبة القظية ان تعلم إن دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حاجب
وقولي لها لاتدخر إي طريقة لي فضح هذا السفاح حتى لو بتشهير حتى نقي
الناس شر جهله ودمويته ) تقبلي مروري عزيزتي
فالله يصبرك وينتقم الله لكي في الدكتور