ساعدوني ابي خاطره لبنتي بمناسبه تخرجها من الثانويه

!
أما القليلون فهم من يرسمون الأمنيات.. ويترجمونها على صفحات الأيام..

فكيف بمن هي كل .. ( امنياتي وزهرة حياتي ) ؟؟

رائعتي وابنتي الغاليه التي تخطو خطواتها الواثقة نحو الصعود..

وتنال فرحة التخرج والنجاح..

باقاتٌ من الورود انثرها هنا فرحاً وبهجة!

وعقودٌ من اللآلئ انظمها شكرا و تهنئة!

لكن سطور الشكر في غاية الصعوبة!

ربما لأنها تشعرنا دوماً ،،

بقصورها وعدم وفائها بحق من نهديه هذه الأسطر ..

واليوم اقف امام الصعوبة ذاتها..

وانا احاول صياغة كلمات شكر.. وفرح.. وتهاني..

إلى ينوع عطاء تدفق بالخير الكثير..

ليروي هذا البيت ويدعم أسسه وقواعده..
..
هي مساحة بسيطة خصصتها لزهرة عمري وانا اشاركها فرحتها واحتفل بإنجازاتها

وقد تركت بيننا عطاءها المذيل بإسمها في كل ركن من أركان بيتنا

فلها مني كل الحروف الممزوجة بالحب والتقدير والدعوات الخالصات..

أن ننال وإياها أغلى الأمنيات..

واعلى الدرجــات