أكدت الدراسات الطبية الحديثة أن نسبة انتشار الصلع بين النساء تقارب نسبته بين الرجال
الحل الأفضل لتلك المشكلة هو عمليات زراعة ط§ظ„ط´ط¹ط± ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ والتي أثبتت جميع الأبحاث الطبية فعاليتها وأنها أفضل بمراحل من الغرس (الشعر الصناعي)، لأن الشعرة في حالة الغرس لا تنمو وقد يقوم الجسم بطردها باعتبارها جسما غريبا، فضلا عن الالتهابات التي تنتج عن غرس ط§ظ„ط´ط¹ط±
تحتوى فروة الرأس على 100 – 200 ألف شعرة وكل بصيلة تثبت شعرة تنمو بمعدل 1 سم كل شهر وبعد سنتين تدخل مرحلة الكسل إلى أن تموت، ويفقد الإنسان ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ من 50 إلى 100 شعرة فى اليوم يتم تعويضها، ولكن تبدأ المشكلة إذا كان معدل نمو ط§ظ„ط´ط¹ط± الجديد قليلا وبطيئا فعند ذلك يحتاج الشخص لزراعة ط§ظ„ط´ط¹ط±
تتم عملية زرع ط§ظ„ط´ط¹ط± ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ عن طريق نقل بصيلات ط§ظ„ط´ط¹ط± من المنطقة الخلفية من الرأس إلى المنطقة الأمامية، وذلك لأن بصيلات ط§ظ„ط´ط¹ط± في المنطقة الخلفية ليس لها استعداد للسقوط كما فى المنطقة الأمامية، وهذا يفسر عدم سقوط ط§ظ„ط´ط¹ط± المزروع بعد العملية، والمنطقة الخلفية عادة ما تكون كثيفة ط§ظ„ط´ط¹ط± ولا يحدث لها أي تغير نتيجة للعملية
ومن مميزات عملية زراعة ط§ظ„ط´ط¹ط± الحديثة أن ط§ظ„ط´ط¹ط± لا يسقط أبدا مع مرور الوقت، ومن عيوب هذه العملية الوقت الذي يستغرقه ط§ظ„ط´ط¹ط± في النمو، وكذلك المسافة بين الشرائح تكون حوالي من 0 5 إلى 1 ملليمتر حتى تستطيع البصيلات الحصول على التغذية المناسبة بعد العملية مباشرة، وهذا يساعدها على النمو وعادة ما تكون كثافة ط§ظ„ط´ط¹ط± بعد العملية مناسبة ولكن إذا أراد المريض زيادة كثافة ط§ظ„ط´ط¹ط± فيحتاج إلى جلسة أخرى
مششششششششششكوره وموضوع ممتاز