آلتٌارَيخُ :19/3/1433
وَهْنآ في هُذهَ آلمدُوَنة ٌ
سًتكْونَ نثرُآتْ كْتآبتيُ
وَآنٌينٌ قَلبيُ
وَحَبر قُلميِ
مما راق لي
وَهُنــآ آترُكْكمٌ َمعٌ همَسآتيٌ ..
رهـين الوقـت ..!
آرَآئٌكْم
وَآفًكْاركُمَ
أَعْذَبْ الْتَحَآيَآ لِرَوْنَقِ نَظَرَآتِكُمْ
هِنَآإ سَـِ{ أسَكِبْ } أحْرُفِيْ .. !
سَأتِركَ بعْـ/ـِضَا مِنَيْ لِيَعِيشْ » هُنَا ~
سَتِكُوِنْ هَذَه الصَفَحٍةْ بِمَثَابِةْ // مَأوَىِ // لِحُرِوٍفًيِ الشَارِدَهْ !
مَسَآحَةٌ
كمْ تَمَنْيْتُ الحُصُولَ عليْهآْ
وهَآهِيْ الآنَ َبيْنَ يَدَيْ
قَررت أَنْ أضَع بَعضاً منْ ../ بَصَماتِي . . حتَى أكُون ذِكرى طيبَـ"ـه ..~
فِي قُلْوِبـكُم بَعد رَحِيلي ..!
لِكَــــيْ
أعْطِيْ الإذْنَ لِمَشَآعِرّيْ أَنْ تَخْرُجَ ..عَلَهَآ تَستَنْشِّقْ هَوُاءْ
الإرْتِيَاحْ ..~
بَعَدَمَا طَآلّتْ فَتْرَةُ مُكُوُثُهَا فَيْ /دَاخِليْ /المُمَزَقْ
.
/
.
سَأكْتُبُ احْسَاسّيْ حَرْفَآ
وَأرَفَعُ صَوُتَ مُسّجِلَ هَمَسّاتِيْ
لَعَليْ أجَدُ صَدَاهَآ فِيْ قَلوُبُ أحْبَتِيْ
سَأدُونُ مَايَخْتَلِجُ بيِنْ جَنَباتْ فُؤَادِيْ
مِنْ لحَظَآتٍ عِشّتُهَا فَرِحَهْ وُلحَظاتٍ كَانْ طَعْمُ المُرِ طَآغِياً عَليْهَا
مِنْ أحْدَآثٍ سَوُفَ أُلآقِيْهَآ وأُعَآيُشُهَآ
خَيْراً كآنَتْ أمْ شَّراً
سَأغْرَقُ
سَأغْرَقُ
سَأغْرَقُ
فِيْ لُجَة البَوُحْ
أمَليْ أنْ أجِدَ فِيهْ رَاحَتِيْ ..
رجع لى أسرآري {
وبـ عطيك بيركـ
خلـك على ..مشينـآ وجينآ
و .. / أقتل ضميري
قبــل تقتل ضميرك
من كثـر م .. الآحسسآس وآنآ
عطينـآ
م عآد عندي قلــب
أعطيــه غيرك
ويلهى مع النآس
عآآآآآآدي
مآهو ../ أول ..
من عطيته ولآهـو ../ أخر
من خذلني
خل المشآعر دآخــل القلب أحســن
نآس بغينآهم وهم مآ بغونآ
ونآس مآبغينآهــم (( مآتو )) يبونآ
كذآ حآل الدنيآ يآبعد حآلى
لآقلنآ الصرآحه صدو وإتركونآ