تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » رفقا بالمشاعر

رفقا بالمشاعر

..رفقا بالمشاااعر….
…. رفقاً ط¨ط§ظ„ظ…ط´ط§ط¹ط± فهي من زجاج

وآلية تسقط من يديك فتتهشم

المشاعر/ … لايستطيع منا أحد ان يتحكم بها

فإذا انكسرت صعب جداً جبرها ,,

ولكن أهمس لمن يحطمون المشاعر

فكم من زجاجه انكسرت وتحطمت بسببهم وعلى يدهم

ولم يعتنو بالزجاجه فسقطت متهشمه وهم لايولون لهم بال

للأسف يرمي الكلمه جارحه مؤلمه لشخص ماء

ويمضي في طريقه …!!

ومن خلفه يأن ويتألم بسبب هذه الكلمه

والمجروح ربما يتحدث ويطلق الضحكات لكن باتت مشاعره ليلاً تأن وتبكي !!

وتحطمت بسقوط قوي ونكسرت

على الرغم من لملمة الجراح وجبرها
إلا انها انعوجت في الجبيره

وباتت شظاياها باقيه متعلقه بذرات القلب

ولكن عندما تتذكر من كُسرت منه يتصدع هذا الزجاج من جديد

وقد ننجبر لكن لانشفى منها

( كسرها صعيب جداً والاصعب ان يحاول يجبرها من كسرها )

هناكـ أشياءٌ قد تكسر المشاعر …
وقد تدمع المحاجر وهي امور القدر ليس لنا يد في هذا

ولهذا رفقاً بالمشاعر …
لذلك نحرص ونحافظ على مشاعرنا حتى لا تعاد تلك اللحظات مجددا

وعلينا ان نحافظ على مشاعر غيرنا كي لانحدث جرح وإحداث . تكسر زجاج المشاعر

فَ كل شي ينسى سواء جرح المشاعر وإنكسارها

فهي بين تارة وأخرى تعيد الشريط الذي جُرح به في ذاك الوقت

ولكن ننهظ ونحاول ان نجمع شتات ماتبقى من مشاعرنا دون اعوجاج بها

ضمد مشاعرك وحاذر أن تنزف
فهي رقيقة كَ الورد وشفافه كَ الزجاج

.

llخليجية مما راق ليخليجية ll


يعطيك العافيه

تسلم يمنااااك ع ماطرحتي
لاعدمناااااك
تحيـــــــــ لك ــــــــــــاتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.