في لهيب المشاعر وأحتراقها لا نجد سوى كلمة واحده
قد تكون حروفها بسيطه ولكن قد تكفي لتطفي النيران
كم أعتذرت وأعتذرت ولكن لا يرون سوى كلمة أسف
وهي نظرت أنكسارات أو ضعف..
في بعض القلوب لا تفهم لغة الأعتذار وقد تفتكرها
مجرد طرق للهروب من الواقع..
أو أنهاا لم تعد تريد أن تعترف بها لشدة الألم
أو لم أكن صادق..؟؟
أو لم تفهم ما مغزى التخلي أو التضحيه..؟؟
هناك واقع لا يعرفه من يرى بعينيه أو من صنع
الواقع بعينيه ليهرب من الحقيقة..كنت كذالك.
الى أن أتيتي بالأمس وأريتني الواقع الذي كنت أتجاهله
لم أتخلى عنك..ولكن تخليت عن حياتي لكي لا أطعنها
لمجرد أني أردت أن أسعد ليومين أهدم باقي حياتك
وللتصحيح صدقااً أني أحببتك..ولكني أحببت أبتسامتك
ولم أتجرأ أن أنهيها وذالك لأسبابي..
لا أتذكر يوما أني بكيت..لأن حياتي كانت مجرد وهم
ولكن أمس بكيت لمجرد أني رايت حقيقتي
وذالك من عيناك أنتي..
واليوم أهديك ما لم أهديه أحد يومااً..
لا تبكي..يا حبيبتي رجوتك لا تبكي
فلو نزلت دموع عيناك لأغرقتني..
فتركي عنكي الحزن وأبتسمي
ف أني أحياء أن أردتي أحييتني..
لا تبكي..وتتركيني أمضي في ظلمتي
أعااني الوحده لأنك لهذا تركتني..
أبتسمي..ما عاد لحزنك اليوم موطني
ف أنت الطير الذي أشجيتني..
وأنت الأمل الذي كان قد تخلا عني
وأخرجني من ظلمي لنفسي أنتي قد علمتني..
ياا زهور قد فتحت في عالمي
مهماا أبتعدنا ف أنتي ستبقين من شفيتني..
كلام جميل
عسااااك ع القوة …
بأنتظار المزيد من روعة عطاااائك
تقبلو مروري
الف شكر
تسلميييييييييييييين