تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حنين جذع النخلة إليه صلى الله عليه و سلم

حنين جذع النخلة إليه صلى الله عليه و سلم

كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يخطب على جذع، فلمَّا صُنِع له منبراً ترك الجذع و صعد المنبر و راح يخطب، فإذا بالجذع يئن أنيناً يسمعه أهل المسجد جميعاً، فنزل من على خطبته و قطعها و ضمّ الجذع إلى صدره و قال : هدأ جذع، هدأ جذع، إن أردتَ أن أغرسك فتعود أخضراً يؤكل منك إلى يوم القيامة أو أدفنك فتكون رفيقي في الآخرة . فقال الجذع : بل ادفني و أكون معك في الآخرة " .

يقول أنس بن مالك رضي الله عنه : "حينما توفي رسول الله صلى الله عليه و سلم كنا نقول : يا رسول الله إنَّ جذعاً كنتً تخطب عليه فترَكتَه فَحَنَّ إليك، كيف حين تركتنا لا تحنّ القلوب إليك ؟

اللهم ارحمنا برحمتك ياارحم الراحمين

بصراحه سمعت هذي القصه وتأثرت كثيرا

وما اقول غير سبحان الله العظيم

حن رسول الله على جزع شجره والناس اليوم تقتل الصغير والكبير دون رحمه ولا شفقه بل وتتلذذ بذلك

جزاك الله كل خير

بوركت غاليتي

مميز طرحك

خليجية

الله يوفقكم يارب اسلمتم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.