طط¨ظٹط¨ظٹ أللي ساكن قصادي
في كلمات أنسابت مع أللحن ألعذب وصوت نجاة ألحنون تكونت قصة حب رائعة تصف مشاعر فتاة تعذبت لوحدها في قصة رومانسية أجتمعت فيها أحلام بريئة وردية وأمال بعيدة عن ألحبيب ألساكن قصادهن انتظرت كثيرا أن يشعر او يبدي أي أهتمام بما تشعر به أتجاهه ومنعتها عزة نفسها من مصراحته بحبها حتى يأتي ذلك أليوم الغير متوقع تنهض على اصوات الزغاريت والفرح فتسأل مستفسرة عن ألعريس فيجيبوها ببرود يشعل في قلبها ألنيران جارك ألذي تحبيه!
وتأتي ألصدمة ألكبيرة كيف ومتى ولماذا؟ تخرج أبتسامة حزينة على شفتيها وتشاركهه ألفرحة ولكن أين ذهبت ألأحلام أين ضاعت ألأمال أين ألحب وكيف ستنسى وهل يحق لها ألتفكير به في هذه أللحظة ؟وهو حتى لايعلم ما أخفاه قلبها لسنوات طويلة!
كيف انها ستمر من امام منزله وتنظر الى ألباب املة أن يفتحه في نفس أللحظة !كيف ستترقبه من ألشرفة وهو يتهيأ للذهاب ألى عمله؟ كيف ستطمر كل ذلك في ذاكرتها كيف ستوقف نزيف ألجرح ألعميق ألذي بدأ للتو؟
قصة جميلة بألرغم من أن هذا هو أكثر أنواع ألحب لوعة كم من ألصعب ان تبني وتبني من خيالك ألواسع عالما من ألحب وألوفاء وألأخلاص عالما لايوجد فيه لونا اسود عالما من قصص روميو وجوليت او قيس وليلى ولكن حتى هؤلاء أنتهت قصصهم بمأسي واللام ثم فجأة يصيبك مأصاب بائعة أللبن تلك ألتي سكبت اللبن بعد ان كانت ستصبح أميرة بسببه وألمحزن في ذلك أن ألمرأة هي أكثر من يقع في هذا ألفخ ألذي ينصبه لها ألحب أما ألرجال فهم من يوقعون ألحب بألأفخاخ عادة ولكن ليس لشيء سوى أن ألمرأة لاتبوح بماتشعر به أتجاه من تحب أنها لاتجرؤ على ذلك فستهان كرامتها ولن تستطيع ألسيطرة على قلب من تحب في ألمستقبل
فلقد أعتادت ألمرأة أن يأتي ألرجل ألى بيتها طالبا يدها وينتظر حتى تتكرم عليه وترضى بالزواج منه ولاتستطيع هي بحبها ألمجنون هذا كسر تلك ألقاعدة أما ألرجل فهو يفعل كل شيء من أجل أن يفوز بمن يحب وكلما زاد أصراره عليها ستكون له ألفرصة ألأكبر بربح حبها ورضاها ونحن ألنساء كلمة حب واحدة تكفي لتفجير قلوبنا بألعطف وألحب ولكن متى ستختار ألمرأة من تحب وتفوز بحبه وتحقق أحلاما بنتها لسنوات وجملتها بألحب وألأزهار ألوردية ؟
شارك هذا على…
Facebook
Twitter
البريد
شبكات إضافية
Delicious
Mixx
Google Buzz
Blogger
Digg
Stumble Upon
Tumblr
Reddit
Yahoo! Bookmarks
Google Bookmarks
MySpace
شارك هذا عن طريق البريد الإلكتروني…