توليفة ط£ط±ط¨ط¹ط© ط£ط¹ط´ط§ط¨ و قضاء أكيد على ط³ط±ط·ط§ظ† الكبد
لقد تم اختيار طھظˆظ„ظٹظپط© من ط£ط±ط¨ط¹ط© ط£ط¹ط´ط§ط¨ و تم اختبارها لمدة (30) عاماً في أمريكا و كندا و أعطت نتائج مبهرة في شفاء ط³ط±ط·ط§ظ† الكبد.
سر طھظˆظ„ظٹظپط© الأعشاب الأربعة في القضاء على السرطان و ط³ط±ط·ط§ظ† الكبد
لقد أثارت طھظˆظ„ظٹظپط© الأعشاب الأربعة هذه، ردود أفعال كثيرة في كثير من بلدان العالم نحو هذا الأمل الجديد، و إليكم سر هذه التوليفة فهي غنية بالمواد الفينولية (chlorogenic geranin,loppol,Rumex) المعروفة بتأثيراتها الحيوية الواسعة النطاق كمضاد للسرطان و للبكتيريا و الفطريات و الأكسدة .
كما تضم مركبات (anthraquinones) و هي معروفة بتأثيرها في تنظيم عملية الهضم و إزالة القرح و إزالة المركبات الضارة بالكبد.
و تتكون التوليفة التي يطلق عليها في أمريكا و كندا اسم (ESSIAC)أربعة ط£ط¹ط´ط§ط¨ نباتية هي:
1- قنطريون أو ( أرقطيون )
و هو ينمو في بلاد المغرب العربي، و هو ذو تأثير فعال في تنشيط ط§ظ„ظƒط¨ط¯ و إفراز العصارة الصفراوية و تنقية الدم و مسكن لآلام المفاصل كما و يستخرج منه مادة ( انيولين ) التي يحولها الجسم إلى ( أنسولين ) و لذلك فلهذا النبات خاصية في إضعاف الأورام السرطانية و علاج سكري الدم و نسبة تواجده في التوليفة (170) غ.
2- راوند أو ( جذور راوند صيني )
مصدر النبات هو الصين، و هو يمنع كافة مسببات تسمم ط§ظ„ظƒط¨ط¯ و نسبة تواجده في التوليفة (28) غ فقط، كما أن للنبات تأثير في علاج الإسهال و الإمساك على حد سواء و في علاج الحمى.
3- حميض أو ( حميض صغير )
مصدره الرئيسي سوريا و سائر بلاد الشام و العراق وفي مصر، و تحتوي أوراقه الناضجة على مجموعة من الأحماض لها تأثير واضح في علاج تورم ط§ظ„ظƒط¨ط¯ و اللثة و علاج داء الأسقربوط كما لها تأثير هام في تقوية العضلات و خاصة عضلة القلب. و نسبة تواجده في التوليفة (450) غ.
4- دردار أو ( لسان العصافير )
ينمو في دول حوض البحر المتوسط، و لها تأثير مهم في علاج القروح و تقرحات الغشاء المخاطي للجهاز الهضمي و نسبة تواجده في التوليفة (115) غ.
*طريقة تحضير التوليفة لعلاج ط³ط±ط·ط§ظ† الكبد
– تطحن الأعشاب الأربعة معاً باليد طحناً متوسطاً على الناشف و تخلط معً حتى يتجانس لونها. و تحفظ في برطمانات مغلقة في الثلاجة حتى لا تصاب بالسوس.
– يوضع (50) غ من طھظˆظ„ظٹظپط© الأعشاب الأربعة في وعاء فيه (لتران) ماء و يوضع على النار حتى الغليان لمدة (10) دقائق.
– يرفع عن النار و يترك مغطىً لمدة (12) ساعة مع ضرورة التقليب في منتصف هذه الفترة.
– ثم يسخن مرة ثانية دون الوصول لدرجة الغليان حتى تتم الاستفادة من بقاء الزيوت الطيارة داخل المستحلب.
– يصفى مرتين و هو دافئ و يحفظ في زجاجات نظيفة و معتمة سعة كل منها (1) لتر في الثلاجة.
– ترج الزجاجة جيداً قبل الاستعمال و يؤخذ منها (4) ملاعق صغيرة مع (4) ملاعق ماء فاترة على الريق.
– لا بد من أخذ العلاج باشراف طبي كما هو متبع في أمريكا و كندا بسبب اختلاف تجاوب الأجسام و اختلاف شدة الحالة المرضية. فهناك حالا استجابت للعلاج و في حالات قليلة منها لم تستجب. و لكن تؤكد المراجع الصحية أن لا أضرار من هذه التوليفة أبداً و الأعشاب آمنة و إن الهنود الحمر الأوائل كانوا يتناولونها كمادة غذائية نظراً لاحتوائها على عناصر مهمة في رفع و تقوية مناعة الجسم و لذلك فهي تستخدم لعلاج الداء السكري بشكل فعال
وأعتقد أن هذه التوليفة تحتاج تصريح من وزارة الصحة للتثبت من مدى فاعليتها
دمت بخير وفي انتظار جديدك دائماً