تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تركيا بلد الاحلام

تركيا بلد الاحلام

خليجية

اللي يزور طھط±ظƒظٹط§ يقول انها ارض الأحلام والشمس والبحر والرمال الذهبية
والشعب الطيب والحضارات انا زرتها وفعلا رائعة

أرض الأحلام والشمس والبحر والرمال الذهبية كنوز تاريخية وحضارة حديثة متجددة

تفخر بثروة هائلة من التراث الحضاري العريق الذي ازدهرت به طھط±ظƒظٹط§ على مدى القرون الماضية فهي الجسر الثقافي الحضاري الذي يربط بين الشرق والغرب وهي البوتقة التي انصهرت بها الثقافات والأفكار والفلسفات العديدة لتخلق بلداً يتجدد جماله الخلاب على مر السنين

خليجية

خليجية

خليجية

استكشف عجائب طھط±ظƒظٹط§ في هذه الجولة الاستكشافية المتميزة

في مستهل الجولة استكشف عجائب اسطنبول ثم ارتق الجبال العالية إلى بحيرة ( أبانت ) تجول في طرقات الجبل وقم بزيارة إلى غابة ( غولوك ) وانعم بحمام ساخن في بولو التاريخية

استمتع بغداء شهي من المشويات على ضفاف بحيرة ( سابانكا ) واستجم في حمام ساخن في مياه ( يالوفا تيرمال ) ثم تابع الطريق إلى ( بورصة ) وبحيرات الجندل الشهيرة بمياهها الساخنة

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

يتبع

معلومات جغرافية عن تركيا

دوله في آسيا وأوروبا، متاخمه للحدود السورية من الشمال ، عاصمتها أنقرة واكبر مدنها إسطنبول .

تم إنشاء الجمهورية التركية عام 1923 على يد مصطفى كمال أتاتورك ، وهو قائد براغماتي قام بتغييرات جذرية في تركيا وحولها إلى جمهورية متقدمة ، علمانية وذات ميول غربية .

يسكن المنطقة الشرقية من البلاد نسبة كبيرة من الأكراد والذين يعتبرون مضطهدين في تركيا . يقع مضيقي البوسفور والدردنيل في أراضيها مما يجعل موقعها إستراتيجيا ومؤثرا على الدول المطلة على البحر الأسود.

كما كانت مركزا للحكم العثماني حتى عام 1922

وتركيا من الدول المرشحة للإنضمام إلى الإتحاد الأوروبي .

خليجية

خليجية

خليجية
تركيا المحفورة في أذهان الشعراء وحكايات الرواة
الحمّام والمطبخ التركي اكتسبا شهرة عالمية ويعشقهما السائحون من كل مكان

تتنوع العادات والتقاليد في تركيا تبعاً لاختلاف الزمان والمكان، فهناك العادات الأصيلة الغارقة في القدم، وأخرى تتسم بالحداثة والمعاصرة، وهو ما يكتشفه الزائرون بسهولة إذا تنقّلوا بين المدن التراثية أو الحواضر الحديثة، وحتى عهد قديم لم يكن التراث التركي مدوناً في سجلات، لكنه ظل محفوظاً في أشعار الشعراء وحكايات الرواة، حتى الرياضات التقليدية كالمصارعة التركية المعروفة ولعبة الرمح، فالأولى تعتبر اللعبة الرياضية الوطنية التركية، وتقام لها بطولة في شهر يوليو من كل عام في مدينة "كيركبينار" خارج "إدريان"، وتكمن صعوبة هذه اللعبة في أن المصارعين يدهنون أجسامهم بالزيت، أما الثانية فتمارس بالرماح الخشبية إذ يرمي الفارس بها في خصمه لكسب النقاط، وهي تمارس على وجه الخصوص في المناطق الشرقية من تركيا، وفي منطقة "إيجة" تمارس هذه الرياضة على ظهور الإبل وخاصة في شهر يناير أو في الربيع. أما مصارعة الثيران فتقام في شهر يونيو.

الضيافة:
تعتبر الضيافة وحسن الاستقبال من أهم سمات المجتمع التركي فالشعب التركي شعب كريم ودود بطبعه، حتى إن الفلاح الفقير يجد لزاماً عليه إكرام ضيفه بأفضل ما عنده، وتأخذ الضيافة مداها إلى درجة يشعر معها السائح بالإحراج لاسيما عند تقديم الطعام والشراب له، ويسعى الأتراك لإقامة حديث وتواصل وإنشاء علاقات مباشرة مع الضيوف أياً كانت الحدود اللغوية التي تفصل بينهم، وعلى الرغم من أن أكثر الأتراك الذين يسكنون المدن يتكلمون لغة أوروبية واحدة على الأقل، إلا أن السائح يلاحظ أن غير المثقفين يبذلون قصارى جهدهم للتعبير عن أنفسهم.
الحمّام التركي:
تنتشر الحمامات التركية العامة منذ القرون الوسطى، وتوجد حمامات للرجال وأخرى للنساء، وعندما لا يوجد إلا حمّام واحد في البلدة، تحدد ساعات أو أيام للرجال وأخرى للسيدات.
التسوق:
لعل التنوع الكبير للحرف والمهن التركية يساعد كثيراً على الشراء، وتزخر الأسواق بالمنتجات الحديثة والمشغولات اليدوية التقليدية التي تُصنّع في القرى والمناطق، ويعتبر السجاد أكثر الأشياء شهرة بالنسبة للمتسوقين، إضافة إلى المشغولات الجلدية والأقمشة والأواني النحاسية والبرونزية والفضية والسيراميك والمطرزات، كما يبحث عشاق التسوق في تركيا عن الجلد والقماش المكزبر والحقائب اليدوية والأحزمة والأحذية… إلخ، وفي المدن الرئيسية توجد البدلات والبنطلونات والمعاطف الجلدية، وغيرها الكثير مما يمكن شراؤه في تركيا، ولعل المشكلة الوحيدة التي تواجه السائح هي أن يقرر ماذا يشتري من بين الأشياء الكثيرة المغرية.
المطعم التركي:
يملك المطعم التركي سمعة عالمية، وتحضر أطعمته من الخضروات واللحوم والأسماك الطازجة التي تنتجها الأراضي التركية وبحارها، فالمطاعم تملك قائمة طويلة من الأطعمة، تبدأ بالحساء والمقبلات وتضم أطباق اللحوم والأسماك والحلويات، هذا إلى جانب القهوة التركية التي تقدم مع الشاي إلى الزائرين والضيوف أينما يذهبون في المدن والقرى، كما تتوافر مياه الشرب المعبأة في كل مكان. وتنتشر المطاعم الصينية والروسية واليابانية والكورية والفرنسية والسويسرية والألمانية والإيطالية، لا سيما في اسطنبول وأنقرة وأزمير.
تركيا مزار سياحي فريد:
تجمع المدن التركية وكذلك القرى بين المحاسن الطبيعية والتي تضم الشمس والبحر والجبال والبحيرات التي تأخذ السائحين بعيداً عن قلق الحياة اليومية، وتتمتع معظم المناطق بمناخ مثالي وهي ذات حضارة ثرية بمعطيات 13 حضارة توالت على أراضيها.
معلومات هامة
الجغرافيا:
تقع تركيا على مساحة قدرها 578،814 كيلومتراً مربعاً، يفصل بين جزأيها الأوروبي والآسيوي مضيق اسطنبول وبحر مرمرة ومضيق تشاناق قلعة.
أهم المناطق السياحية:
اسطنبول، يلوا، أولوداغ، بورصة، بولو، سفران، ترايزون، أزمير، دنيزلي، جنوب شرق أنقرة، جزيرة سدير، مارماريس، أنطاليا… والعديد من المدن الأخرى الشهيرة، وكذلك القرى الريفية الساحرة.

يتبع

خليجية

شهر رمضان في تركيا

نشاطات تعطي الحياة نكهة اسلامية واضحة

لشهر رمضان المبارك وقعه الخاص على الحياة في المجتمع التركي خصوصاً وان الدولة التركية علمانية متشددة في محاولة فصل الدين عن الدولة ونسبة (99%) من الشعب التركي هم مسلمون. وفي شهر الصيام تتلون الحياة بمسحة دينية تظهر واضحة في وسائل الإعلام وبين السياسيين ومن النشاطات التجارية وحتى الفعاليات الدينية.
يزداد الإقبال على الجوامع للصلاة وحضور الدروس الدينية ومن لا يصلي عادة يحرص طوال الشهر المبارك على أداء الصلوات الخمس وبعض آخر يقوم بصلاة الجمعة والتراويح خصوصاً.
وتشهد الجوامع إقبالاً أكثر من المعتاد على الدروس الدينية التي يلقيها الوعاظ الذين ترسلهم مديرية الديانة من ضمن برنامجها الخاص بشهر رمضان والمتضمن درساً كل يوم بالإضافة إلى قراءة جزء من القرآن الكريم بحيث يتم ختمه في اليوم الأخير للصيام. وإذا كان النساء لا يذهبن عادة للصلاة في الجوامع فرمضان مناسبة مميزة ومختلفة فيتوجهن بعد الإفطار لأداء صلاة التراويح.
المسحر لا يزال محافظاً على دوره ويقوم بإيقاظ الناس باكراً على صوت طبلته معلناً عن بدء يوم رمضاني جديد وفي الماضي كان ينشد الأناشيد لكنه الآن يقتصر على قرع طبلته المميز وهو يلف أحياء المدينة. بعد السحور يتوجه كثيرون للجوامع لأداء الصلاة وقراءة القرآن، وبعدها الذهاب للعمل. ولا تتغير مواعيد دوام الموظفين في رمضان، كما يحصل في بعض الدول العربية والإسلامية وكانت حكومة نجم الدين أربكان، زعيم حزب الرفاه الإسلامي المحلول، قد طرحت الأمر في الماضي إلا أنه لم يطبق.. قبل بدء شهر رمضان تستعد المحلات التجارية وتعرض مواد الطعام التي يزداد استهلاكها خلال الشهر الكريم ومن أهمها التمور بأنواعها إذ يقبل الأتراك على شرائها ويفطرون عليها تيمنا بالرسول ? والصحابة بالإضافة إلى التين المجفف وأنواع المكسرات والجوز وما يلزم لتحضير الحلويات من البقلاوة إلى القطايف والكلاج، وغيره من الحلويات التي تصنع في البيت أما محلات بيع الحلويات فترتفع نسبة مبيعاتها بشكل كبير. يهتم الأتراك بمائدة الإفطار فيعدون الأطباق المنوعة والحلويات مما يزيد من الاستهلاك والنفقات. ورغم بقاء المطاعم مفتوحة بشكل عام فإن قليلاً منها يغلق من تلقاء نفسه ويضع لافتة على الباب تعلن عن ذلك احتراماً للشهر الكريم.
الحساسية الدينية تظهر بشكل واضح في الصحافة ووسائل الإعلام عامة فالجرائد تكتب عن معاني رمضان وبعضها يوزع القرآن الكريم كهدية لمن يشتري الجريدة طوال الشهر وفي التلفزيونات والإذاعات تتم تلاوة القرآن والإعلان عند ساعة الإفطار بأذان المغرب وبعضها يقدم دروساً دينية خلال النهار أو في المساء كما تبث الأناشيد والأفلام عن حياة شخصيات إسلامية أما المحطات الإسلامية فتزيد من ساعات بث البرامج الدينية وتلاوة القرآن ودروس التفسير والوعظ والأناشيد الدينية، كما ترتفع نسبة مبيعات المنشورات الدينية وينظم معرض خاص للكتب والمطبوعات من القرآن الكريم إلى كتب التفسير والحديث والتاريخ والفلسفة الإسلامية، وعلى الصعيد السياسي تقيم بعض الأحزاب مآدب الإفطار للفقراء ويتحدثون عن الشهر المبارك ويتجنبون الكلام عن الحجاب والمحجبات.
ومع اقتراب ساعة الإفطار تبدو الطرقات تعج بحركة سريعة فالكل مستعجل للوصول إلى منازلهم في الوقت المناسب ومن لا يستطيع مغادرة مكان عمله يتناول طعامه الذي أحضره من المنزل. ومن الأعراف الاجتماعية السائدة أن يدعو الناس بعضهم البعض إلى تناول الإفطار. في الماضي كان هناك الكثير من الفعاليات بعد الإفطار مثل القراقوز والألعاب المختلفة. ولكن تراجعت الآن إلى حد كبير وتقتصر على بعض الضواحي فقط.
رمضان شهر التسامح والمحبة والإخاء ومجيئه فرصة لمصالحة المتخاصمين والمختلفين ونسيان المشكلات والخلافات كما أنه شهر الالتفات إلى الفقراء ومساعدتهم حيث تنشط الجمعيات الدينية والأفراد في توزيع الصدقات، وبعض البلديات وخصوصاً التي يسيطر عليها الإسلاميون، مثل العاصمة انقرا، تنصب في مركز المدينة خيمة كبيرة جداً تتسع لمئات الأشخاص يقدم فيها طعام الإفطار للفقراء مجان

خليجية

المسجد الأزرق
استانبول

خليجية

خليجية

من المعلوم أن العثمانيين سُلالة من الأتراك السلاجقة، وكان لهم فن تأثر بالفن الفارسي، فلما استولوا على القسطنطينية وضعوا أسس عماراتهم ومبانيهم على نفس الأسس الخاصة بالعمارة البيزنطية المزركشة، والتى كانت من أهم مظاهرها ومعالمها الواضحة كثرة القباب، وقد نجحوا في تحويل كثير من الكنائس إلى دور عبادة مسلمة، وهذا هو السبب في الاستغناء عن نظام الصحن المكشوف المحاط بالبواكي على جوانبه الأربعة كما هو متبع في جميع المساجد في البلاد الإسلامية.

وقد أصبح جامع "أيـاصوفيا" نموذجًا يُقتدى به في بناء الجوامع التركية، وقد كثرت استعمالات القباب حتى حملت على الأعمدة والعقود، أما الحوائط فكانت تُكسى من الداخل بألواح القيشاني الملون. وأبدع ما شيَّده العثمانيون من المساجد بالقسطنطينية جامع "بايزيد" وجامع "السليمانية"؛ حيث استعمل في جميع النوافذ الزخارف البديعة المصنوعة من الجبس المحلى بالزجاج الملون

اتمنى ان الرحله تعجبكم

رحله جميله جدا

تسلمين على هالمعلومات عن ارض الأحلام والشمس والبحر والرمال الذهبية
" تركيا"

يسلمووووووو على المرور الرائع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.