تفرحين كثيراً عندما ترين طفلك ينعم بالفرح ، و هو يمسك بلعبته و يتفحصها محاولاً اكتشاف كل ما فيها ، و لكي تتم فرحتك وفرحة طفلك ، إليك بعض الملاحظات لتفادي بعض ط§ظ„ط£ط®ط·ط§ط± التي تحدث ط£ط«ظ†ط§ط، اللعب:
نقل الأمراض :يعتبر ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ من أهم الوسائل التي تنقل عدوى الكثير من الأمراض المختلفة ، لذا يجب ألا تنتقل الألعاب من طفل إلى آخر أو من منزل إلى آخر ، و لا يجوز أن يستعملها غيره من الأطفال ، و للمحافظة على نظافة الألعاب و الابتعاد عن تلوثها يجب غسلها جيداً كلما دعت الحاجة إلى ذلك ، و إذا تعذر غسل بعضها خوفاً من تلفها ، يمكنك تعقيمها بوضعها في كيس بلاستيكي داخل الثلاجة لمدة 24 ساعة.
وجود الزوايا الحادة في الألعاب :توجد في بعض الألعاب زوايا حادة قد تجرح الطفل إذا اصطدمت بوجهه أو جسده ، فيجب الانتباه إلى مثل هذه الألعاب و الابتعاد عن اقتنائها ، أو معالجة الزوايا الحادة قبل إعطائها للطفل
خطورة القطع الصغيرة :إذا كانت اللعبة تتكون من قطع صغيرة أو تحتوي على الخرز ، فإنها تكون مصدر خطر على صحة الطفل ، من خلال الخوف من ابتلاعها أو إدخالها في فمه أو أنفه أو أذنه.
الأصباغ الكيماوية:تطلى بعض الألعاب بألوان وأصباغ كيماوية ، قد تلحق الضرر بصحة الطفل نتيجة وضعها في فمه و امتصاصه لتلك الأصباغ.
الألعاب النارية :تعتبر الألعاب النارية و المسدسات الصغيرة، سبباً في إلحاق الأذى بالطفل وبغيره فيجب إرشاد الطفل إلى عدم شرائها و الابتعاد عنها،مما سبق تتضح لنا خطورة بعض الألعاب ، إلى جانب ذلك يقع على عاتقنا كآباء و أمهات ، مسؤولية مراقبة الأطفال ط£ط«ظ†ط§ط، ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ خوفاً من الاستخدام الخاطئ للألعاب ، مع الحرص على شراء الألعاب المناسبة للطفل الخالية من الأخطار.
في الختام دمتم في حفظ الرحمن انتم واولادكم تحياتي
لؤلوة ليبيا
مشكوووووووووووره على المعلومات الجميله