سينزف قلمي احساسا ويرسم قلبي مشاعر صادقة
وسأكون كتابا يقرأ من خلال حروفي
وسأبحر في خيالاتي بين أمواج صوري و تصوراتي
في هذا اليوم الخميس الموافق 18 من صفر عام 1445هـ
تم افتتاح ركني الهادئ
أتمنى أن أجد فيه راحتــــــــــي و أنسج خيوطه من فيض احساسي
هذه أنا عرووووووووبه هنا ستجدونني بدون رتوش ولا رسميات
فلكل من مر من هنا سأسكب كأسا من مشاعري
ومزيدا من حبي و تقديري
عريب
من آكون ..؟!
البطاقه الش خ صيه /
آسمي..
لم آختآره .. ولم يخيّروني فيه ..!!
فلآ آعرف هل هم آختآروه لي ..!! آم هو آختآرني ..؟!
ولكنّ آلآكيد آنّه مدوّن في آلسّمآء قبل أن أولد على آلآرض ..!!
عمري ..
يمتد من أول صرخه آطلقتهآ هلعآ ..من صدمة خروجي من عآلمي ..!!
آلصغير آلآمن في بطن أمي آلى هذآ آلعآلم آلكبير آلمتمآوج آلمسمى ب آلحيآه ..
وحتى آخر كلمة آنطقهآ قبل خروج آلروح من آلجسد وآللتي آرجو من آلله ..!
آن تكون : آشهد آن لآ آله آلآ آلله وآن محمدآ رسول آلله…
الآقآمه ..
المملكه العربيه السعوديه
طريقي:
يقولون أنّي مسيّره… ويقولون كذلك أنّي مخيّره
بين هذا … وهذا … لم أختار طريقي بإرادة بحتة .. أو طواعية تامة
ولم أجبر على السير فيه .
طريقي .. شقته آمالي وتطلعاتي من بين طرق الحياة ودروبها المتشعّبة
مفروش بالورود أحيانا … وبالشوك أحيانا أخرى .
ورغم ذلك …. أسير فيه وأنا ….. قنوعه… والحمد
لله ..
أمنيتي:
الإنسان بطبعه يحب أن يعيش سعيدا هانئا … أن يمتلك جميع المقوّمات
التي تجعل حياته أكثر متعة و رفاهية .
الأمنيات… لي .. لأهلي .. لأحبّائي .. لوطني .. لعالمي … كثيرة جدا
لو وزّعتها على أيام العمر … ربما انتهى العمر ولم أستطع تحقيق
قليل منها أو كثير في كل يوم .
وتبقى الأمنيات الأهم
الستر .. الصحة و العافية .. رضا الله .. رضا الوالدين . وجميع الأحبة ..
إنّ مدحنآ قآلوآ :{ الله يكفينآ شرّ عين الحسود . .
وَ إن سِكتنآ قآلوآ :{ السبب غيورَ وَ حقودّ
وَ إن إِختلفنآ بـِ آلفكر قآلوآ :{ أكيد إنه نقود !
إِن حَكينآ قآلوآ :{ فلّسِفته بثآره : ) . .
وَ إِن سكتنآ قآلوآ :{ غموض و لكآعه :
وَ آناَ أقول :{ رِضى النَآس غآيــﮧ لآ تُدّرَك