– يسمى اليوم ط§ظ„ط«ط§ظ…ظ† من ذي الحجة (يوم التروية ). – قبل نية الدخول في النسك ولبس الإحرام يستحب للمتمتع أن يغتسل ويتنظف ويقص أظافره ويحف شاربه ويلبس الإزار والرداء الأبيضين ( وأما المرأة فتلبس ما شاءت غير القفازين والنقاب وهو البرقع ) وأما القارن والمفرد فيكون عليهما الإحرام من قبل فلا يفعلان كما يفعل المتمتع من قص وغيره . – وفي وقت الضحى من هذا اليوم ، تحرم من المكان الذي أنت نازل فيه (حيث تنوي أداء مناسك الحج ).
– ثم تقول : لبيك حجاً وهو ما يسمي بـ (الإهلال بالحج ).
– إن كنت خائفاً من عاتق يمنعك من إتمام الحج فاشترط وقل بعد الإهلال بالحج ( فإن حبسني حابس فمحلي حيث حبستني ). وإن لم تكن خائفاً فلا تشترط لأن ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ صلى الله عليه وسلم لم يشترط .
– بعدما تنوي الحج يجب عليك أن تتجنب محظورات الإحرام جميعاً .
– ثم تكثر من التلبية وهي (لبيك اللهم لبيك ، لبيك لا شريك لك لبيك ، إن الحمد والنعمة لك والملك ، لا شريك لك ) ولا تقطعها حتي ترمي جمرة العقبة في اليوم العاشر من ذي الحجة .
– ثم تنطلق إلى منى وأنت تلبي حيث تصلي فيها الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر كل صلاة في وقتها حيث تصلي الرباعية منها ركعتين (قصراً) بلا جمع .
– ولا فرق بين الحجاج من أهل مكة وغيرهم فالجميع يقصر الصلاة .
– لم يكن ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ صلى الله عليه وسلم يحافظ على شئ من السنن الرواتب في السفر إلا سنة الفجر والوتر.
– وينبغي أن تحافظ على الأذكار الثابتة التي وردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد الصلاة وأذكار الصباح والمساء والنوم وغيرها .
– ثم تبيت في منى هذه الليلة .
وربي يكتب لنا الحج هذا العام..