تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ان لله تبارك وتعالى تسع وتسعون أسم من أحصاها دخل الجنة

ان لله تبارك وتعالى تسع وتسعون أسم من أحصاها دخل الجنة

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله,,
أخي المسلم أختي المسلمة

العمر قصير فبااااادر باغتنام هذه الفرصة لعل الله يجعل دخولك ط§ظ„ط¬ظ†ط© بهذا العمل,,

في الحديث الصحيح:"إن لله تسعا وتسعين اسما مائة إلا واحدا من ط£ط­طµط§ظ‡ط§ دخل الجنة"…
قال بعض العلماء:إحصاء أسماء الله تعالى 3مراتب:1-إحصاء ألفاظها وعددها2-فهم معانيها ومدلولها3-دعاؤه بها

اسماء الله الحسنى وشرحها

وارجوا الدعاء وبعون الله نبدء ..
1-اللـــه

هذا الاسم يختص بالله سبحانه ظˆطھط¹ط§ظ„ظ‰ ولا يجوز إطلاقه على غيره
2- الرحمــن
وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم

3-الرحيم

خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة

4-الملك

هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى

5-القدوس

هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد

6-السلام

هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته

7-المؤمن

هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون

8-المهيمن

هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل

9-العزيز

هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه

10-الجبار

وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد

11-المتكبر

وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر

قال الله عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه

12-الخالق

وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي طھط¨ط§ط±ظƒ الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير

13-الباريء

هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق

14-المصور

هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة

15-الغفار

هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى

16-القهار

هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت

17-الوهَّاب

هو الذي يجود بالعطاء الكثير

18-الرزاق

هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح

19-الفتاح

وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله

20-العليم

بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.