رأيت كأنني فتحت باب بيتي وناظرت وكأن السماء تمطر والارض كلها ماء وكأن القمر في السماء تحت السحب وكأن القمر بدر اي كامل وكأن القمر يمشي في السماء بسرعة وكأني انا لو لم افتح الباب لم اكن اعلم بالمطر وكأني مستغربة لاني لم اسمع صوت للمطر
وكأني اريد ان اذهب الى المستشفى اسوي تناظيف للرحم وكأني وقفت مكان مثل الاصنصير "المصعد"وامرأة أخرى معي ولكن لااذكر من هي وكأن يدخلوا رجال معنا وكأنهم دكاترة وكأنهم يوقفوا معنا وكأنهم يناظروا فيني و يستعرضوا بأجسامهم امامي وكأن اجسامهم رياضية ولكن لاالتفت لهم اي لايهمني وانتبهت اني لم اغطي وجهي وكنت متوقعة اني غطيت وجهي وناظرت المراية وانا فاتشة وجهي وبعدين غطيت وجهي اي تنقبت عيوني كانت بائنة وانتبهت كذلك ان سحاب التنورة مفتوح وكأن منطقةالعانة بائنة واستغربت وكأن عبائتي مفتوحة من الامام وكان كل شوي يدخلوا مجموعة دكاترة ويخرجوا من الباب الاخر وكأن دخلت دكتورة وكأنهاتدرس لتصبح دكتورة وكأنها تتكلم انجليزي بطلاقة وكأنها في ط§ظ„طظ„ظ… مثل الرجل ودخلت من الباب الاخر "واللتي ارى انها مثل الدكتورة هي مشرفة عندنا في الكلية وليست دكتورة وتخصصها غير مقارب للدكتورة "علما اني في نهاية ط§ظ„طظ„ظ… لم ارى اني عملت تناظيف
ارجوا التفسير لو تكرمتي اختي الواهمة