اليك يامن تحديت بك الكون
اليك يامن احببتك بجنون
اليك ياأولي ..وآخري.. وامسي..وحاضري
اليك انتي حبيبتي
ارسل لك قبلاتي الخجلة و ورودي الحائرة التي لا تدري اين تندثر
في حضنك فتكويها الأشواق
او بين حنايا يديك لتنسل من مدامعها النديات
اليك ياكل الدفء والبهجة والحنان
حبيبتي
حياتي ومهجة قلبي
حبيبتي الغاليه
يامن جعلتها تحكم قلبي وتتأمر على فؤادي
ابعث اليلك بهذه الرساله محملة بشكواي منك اليك
حياتي
اتعلمين انني زرعت حبنا الطاهر
وأسقيته بقطرات المشاعر و الاخلاص
وترعرع تحت شمس الوفاء
اتعلمين ان حبي في بداية نشأته
فيا عزيزتي لاتقتلي تلك الريحانة
التي تعطر حبنا
أنتي السحابة وأنا المطر بصحبتك
والبحر فيضاً للقائك أيها الفاتنه
فلاتحاولي اجتثاث عروق المحبه التي بيننا
لا تطيلي في هجرك
فأنا اريد ان ترافقيني في كل حياتي
اريد ان اجعلك امامي
اجعل شعاع وجهك نورا لظلمات حياتي
وعيناك انيس وحدتي
حبيبتي
لقد نسجت لصورتك بروازا من ضلوعي
وجعلت عيوني لها حرسا
وقلبي لها خادما
حبيبتي الغاليه
كنا هناك حرفان شامخان وحيدين
حبيبتي الغاليه
نحن هنا قد أندمجنا بكلمةٍ
من حرفين
حـــــــب
يعجز الكون حصر معانيها
حبيبتي
وجد الحب عشاقا"
وحبك انت احياني
ولو خيرت في وطن
لقلت هواك اوطاني
حبيبتي أعترافاتي لك لاحصر لها
فأنتي من دون غيرك من أعترف له
فقد عشت حياتي لا أعترف لأحدٍ
حبيبتي هذه رسالة لك
من قلبي الذي تعلق بك
تحمل قلبي ومعه عشقي
وأنا وكل ماأستطيع تقديمه لك
فاستبيحي قلبي ومشاعره
أقتليه أو أحرقيه
فهو ملكٍ لك
حبيبتي هذه رسالة لك
من قلبي الذي تعلق بك
تحمل قلبي ومعه عشقي
وأنا وكل ماأستطيع تقديمه لك
فاستبيحي قلبي ومشاعره
أقتليه أو أحرقيه
فهو ملكٍ لك
ويابختها بيك وبشعرك
يعطيك العافيه
على حين غفله
رأيتُ اوراقاً من العشقِ
مرتبه
ومدينة من الشوق
منظمه
ابراج من الحب
مشيده
تلامسة روحي معها
الوتر الحزين
تلتهب المعاني
في حضن كفيك
لتنثر لذيذ العبارات
واهازيج التغريد
فياقلب ابقى هكذا
لنظل معك نطـــير
تحيتي لك
احساس
مرورك دائما يسعدني وينعش قلبي لكن يابختها بيك وبشعرك ؟؟؟؟
انا اكتب لكن لا ادري لمن ومتى القاها
لكن دعواتك
من قلق الأسئلة..
تبعث داخلي إجابه هشه..
تقاوم ربكة الدم المُراق على أنف من الحزن..
وتهيج في صمتي حكايات البكاء..
وأسمع دمعي واضحاًَ..
وأرصد الأوجاع تزحف نحو ما تيسر من الموت..
ضاق بي جسدي فقررت الخروج إلى جنون قلمي
للرد على تعليقك لكن القلم يعجز ويطأطأ راسه اجلالا لكتاباتك