تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اليكي انتي

اليكي انتي

خليجية
إليك يً أنت ولآ سوآك ؟!
فْ أنتي الف حكاية وحكاية كٌنت أترقبهآ عن بُعد..’
أتعلمي أني تشبًثتُ بِك وبِ حُبَك كـ نقطة مآ بين السماء وألآرض ..!
أهرع أليكي لكي وبكي ولِ أجلكي ..
أريدك أن تضُمُينيً بين أضلآعك اللتي خُلقت أنا منهآآ ..
لي رسائل أرقتًني بِبعَدك وجفائك ..
قد قتلتهآ وهي بِ إنتظارك ولم ترى النور بعد ..
لمجرد تخيُلي النظر لعينآك الذابلتين سهرآ وتعبآ
أُضيعُيني أُبعثريني أُمُزقيني ..
حقآ أنآ لآ أجيد من نسج حروفي ولا رسائلي ما يصِفٌ شعوري لك ..
ف أنت لغٌة ليست بِ دآرِجه سوى لي وحدي فقط ..
هي لغة قلبك ونظرآتك القاسية المختبئة ورآئهآ غفوة من الحنآن الذي أشعُره..
لآ بل أنت موطن النفس وتِرقوتهآآ بِ النسبة لعشقِ
لاتكاد تتوآجد عبر أثير أنفاسي حتى تؤلمني بِ أنين حُبي وذبول حرفي لك..
الذي لايستطيعٌني أي وصف أوإحساس حينٌهآ وصفيً.!!
فحذاري أن تتعثر بِكلماتي ولا تستنشقهآ فهي لك و بنكهةِ خآصة مصنوعة لاجلك ..
أليس غريبآ لِ ذواتنا أن نٌحلق بنفس هذا المدآر لِنعُانق نسائم المساء والصباح
كـ عطرٍ نستنشقه لِ ادخآر حياتنا الكائِنة معآ ولا نلتقًيهآ؟!
ف يً أنت ..
أعلم أن قلبك يكون غآفلآ عن موطن قلبي لِلحظآتٍ ..
أنني أكتب وأتعثر مِرآرٍ بما أبعثرهٌ ولاجِدآل يٌبقيني معك مطولآ..
فحينهآ لِ تعلم ..
سوف يحًلُ التعب بِ أناملي مجددآ ولآ اكآد أسترجع مامضى من شِعور بخوآطري تلك ..
هٌنآ أتأملني لحظة نحو الأٌفقِ البعيد الذي يحوي تلك الروح التي عشِقتها والبعيدة كٌل البعد عني ..
ف ألقي تعويذتي أليك حتى لايقربك شيءً غيري ..
فِ أجعلك من أشوأقيً الحيًه طلاسم تحتويًك وبنفسك تقتنيني..
لِ أبعثها إليك كِـ مٌوسيقى جردآء ..
فتقرئهُآ بٍلغٌتك الصَمآء على مرئآ ومسمع الأشهاد ..
وبها قليلآ من أمل الغمآم المآطر ..
وميلاد روحٍ لروح ربمآ تصِلٌك وتفقهُني..؟!
ف أُريدُني أنآ لك كٌل الحضور كنبرآسٍ تتبع نورهُ
وأجمع كل الوجوه حتى لاترى غيَري
فلآ زلتٌ أنبِضُك بِمخدع قلبي المكنٌون ..
فمآذا عنك ؟!!
سأتوقف عند هذا الحد .
خليجية

كلماتك عانقت وجداني
و أشعرتني.بالحنين والشوق

كلماتك كانت غااايه بالروعه والجمال

الحاضر

سلمت الأيادي على ماكتبت من روعه وابداع

ترانيم انثى

أجمل العزف حين يطابق بوح المشاعر

يجني الإنسان منه أعذب الكلمات

و يرتشف بريق الحب

,
مترف هذا الرد بعمق الصدق حد الذهول

مترف هذا الحرف بأبجديات العشق حد الخيال

حقيقة ردك كان بحروف جزلة

ورؤية عميقة

أذهلني ما قرأتُ هنا

دوما بإنتظــأر ك بكـــل شـــوق

لزيارتي

الله ابداع وروعه سلم احساسك يعطيك العافيه

اشكرك

تبتل المكان مسكا بحضورك
يا يزيد

لقلبك الاوركيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.