ذكرت دراسة علمية حديثة، أن الفتاة التي تولد قبل 37 أسبوعاً من انقطاع الطمث، تتعرض عند حملها ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶ ارتفاع ضغط الدم والسكر والتشنجات، بالإضافة إلى نقص وزنها، وهو ضعف ما تتعرض له الأم التي ولدت ولادة طبيعية.
وأجريت الدراسة التي أعدها فريق من الباحثين الكنديين برئاسة المتخصصة في علم الرضاعة أنا مونيك نيوتي في جامعة مونتريال الكندية، على عيّنة من السيدات اللواتي ولدن قبل الميعاد، ويصل عددهن إلى 7 آلاف و405 سيدات منذ العام 1997، وقد وضعن أطفالهن خلال الفترة من العام 1987 وحتى العام ( 2024 )( 2024 )( 2024 )( 2024 )، ومقارنتهن بحوالي 16 ألفاً و714 سيدة ولدن ولادة طبيعية في حياتهن الأولى.
وأظهرت الدراسة، أن هناك مشاكل يعانين منها أثناء الحمل متمثلة في السكر والضغط وذلك لحوالي 2,13 في المئة من السيدات اللواتي ولدن قبل الميعاد أي ما بين 32 و36 أسبوعاً بعد انقطاع الطمث.
وتنصح الدراسة أطباء النساء والتوليد بضرورة الأخذ في الاعتبار عند متابعة الأم الحامل، بسؤالها عن وضعها عند ولادتها، مما يسهل عليهم تفادي الكثير من المشاكل التي تتعرض لها أثناء الحمل.
وفقك الله وانار دربك