تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الوجه الآخر من الهدايا الزوجية !

الوجه الآخر من الهدايا الزوجية !

خليجية

كلما كثرت ط§ظ„ظ‡ط¯ط§ظٹط§ بين الطرفين ازداد الحب وقوي الانسجام، وليس بالضرورة أن تكون الهدية مادية أو قيمة حتى تكون ذات أثر أو معنى
العطاء يستمر وينمو بالتشجيع والهدايا، فنادراً ما نجد إنساناً يستمر في العطاء من غير تشجيع أو مكافأة، والعلاقة ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹط© كذلك تستمر، ويستمر العطاء فيها بين الزوجين إذا كافأ كل طرف ط§ظ„ط¢ط®ط± وأهداه هدية من وقت لآخر، والهدايا لا يشترط فيها أن تكون مكلفة مالياً..

الهدايا ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹط© هي رمز التقدير والاحترام للعلاقة الزوجية، وتعبر عن الامتنان والشكر لمواقف وتصرفات قد تكون بسيطة، لكنها ذات أثر واضح وملموس لدى الطرف الآخر، وكلما كثرت ط§ظ„ظ‡ط¯ط§ظٹط§ بين الطرفين ازداد الحب وقوي الانسجام. وليس بالضرورة أن تكون الهدية مادية أو قيمة حتى تكون ذات أثر أو معنى، فأمامنا أفكار كثيرة تمكن الزوجين أن يكافئ ويهدي كل واحد منهما ط§ظ„ط¢ط®ط± من غير أن تكلفه شيئاَ، فهناك الهدية النفسية، وهناك المعنوية وغيرها الكثير.

الهدية الأولى: الابتسامة الصادقة
“الابتسامة في الوجه” تعطي الشعور بالتقدير للموقف الذي حصل بين الزوجين، فتدعمه معنوياً، خصوصاً إذا ما أضيف إليها الإمساك باليد والشد عليها، فإن ذلك يعبر عن الفرح والامتنان من التصرف الذي قام به أحد الزوجين.

الهدية الثانية: القبلة
هي ذات قيمة ومعنى حقيقي لدى الزوجين، خاصة إذا ما صحبتها ابتسامة رقيقة ومعبرة، فعندما يقدم أحد الزوجين على عمل مميز أو موقف ما، فإن طبع قبلة على الخد تترك أثرا قويا وتشعر الطرف ط§ظ„ط¢ط®ط± بالامتنان فيزيد في عطائه لعائلته لأنه يعلم بأن الطرف ط§ظ„ط¢ط®ط± يقدر ذلك جيداً، وأنه يمثل قيمة لديه.

الهدية الثالثة: الموافقة على طلب مرفوض سابقا
فكرة هذه الهدية أن يكون هناك موضوع أو طلب من قبل أحد الزوجين عارضه الطرف الآخر، وعندما يقدم على موقف لطيف أو عمل جيد يتـطلب الشكر فإن من أفضل المكــافآت هي العدول عن الرفض فيــشعر صاحب الطلب بأن موقفه كان ذا تأثـير ووقع لدى الطرف ط§ظ„ط¢ط®ط± مما جعله يؤثر على قراراته السابقة رغم أنه لم يكن ينتظر ذلك العدول، وبذلك يكون قدم له الطرف ط§ظ„ط¢ط®ط± مكافأة معنوية وتعبيرية ذات أثر قوي لديه.

الهدية الرابعة: التعبير عن الحب
هذه الهـدية تتلخص عندما ُيشعر أحد الطرفين ط§ظ„ط¢ط®ط± أنه ممتن له، وأن العمل أو الموقف الذي قام به قد فجر حالة من الحب لديه على أن يكون ذلك بحرارة وصدق، فيشعر بأنه لم يعط سدى وأن موقفه كان مميزاً فعلاً، فلا يكف يعطي ويقدم للآخر فلكل عطاء مقابل يوقد ويوطد العلاقة ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹط© بين الزوجين.

الهدية الخامسة: رسالة الشكر
فكرتها أن يكتب أحد الزوجين رسالة شكر وتقدير على الجهود التي يبذلها ط§ظ„ط¢ط®ط± من أجل العائلة، ويغلفها بطريقة جميلة ثم يقدمها له على اعتبار أنها هدية، فمثل هذه اللحظات لا تنسى من قبل الزوجين، وتطبع في الذاكرة معنى جميلاً للحياة الزوجية.

الهدية السادسة: المدح والتقدير العلني
كأن يمـدح الزوج زوجته أمام الأبناء أو تمدح الزوجة زوجها أمام أهله أو المدح أمام الأصدقاء، بمعنى أن يكون المدح بصوت مسموع وعلني، فيسعد الطرف الممدوح عند ســمــاع هذا التقدير أو يفرح عنـدما يـنقل له الخبر فيزيد عطاؤه وحبه للعلاقة الزوجية.

الهدية السابعة: النظرة الحنونة
فكرة هذه الهدية هي المخاطبة عن طريق العينين التي تعتبر الطريق الأفضل في التعبير عن الحب الصادق الذي يحمله أحد الطرفين للآخر، رسالة تحمل معاني قد لا تصفها الكلمات، وأحياناً تكون أحن من حتى منها، لذلك فعلى كلا الطرفين ألا يتهاون بتلك النظرات لأن الطرف ط§ظ„ط¢ط®ط± دائماً ما يكون ذكياً في مادة الحب، وسيفهم ما تحمل تلك النظرات من حب ومعان.

الهدية الثامنة: المكالمة الهاتفية
جميل أن يشعر المرء بأن الشريك يفكر به حتى وان لم يكن بقربه وأمام ناظريه، وكم يكون لمكالمة هاتفـيـــة فقط للسؤال والتعبير عن الاشتياق من دون سبب أو مبرر آخر، فيشعر الزوج أو الزوجة أن الطرف ط§ظ„ط¢ط®ط± يفكر به حتى وهو بعيد.

الهدية التاسعة: احترام الشريك والمشاركة
هدية بسيطة ولا تحتاج لأكثر من الاحترام المتبادل، ليشعر كل من الطرفين أن الشريك يحترمه ويقدر ويفهم وجوده في حياته ليشاركه كل تفاصيل حياته وخططه المستقبلية، لتحمل معها معنى الشريك الحقيقي الذي يشعر الطرف ط§ظ„ط¢ط®ط± بوجوده بأدق التفاصيل والأمور.

الهدية العاشرة: أولوية الشريك
صحيح أن هذا الأمر يجب أن يكون من الأمور الأساسية في الحياة المشتركة ولكن عنــدما يشعر الزوج بأنه الأول في حياة زوجته وتشعر هي أيضاً بذلك، فهو الشريك وهو قبل العمل وقبل الأهل والمنزل وأهم ما في ذلك جميعه، يشعـر أن هذا نوع من أنواع التعبير عن الحب، ولذلك فلا بد أن تصل هذه الهدية للطرف ط§ظ„ط¢ط®ط± كلما سنحت الفرصة لذلك، وإلا فالانتظار سيجعل الطرف ط§ظ„ط¢ط®ط± يطـالـب بحق الأولوية والطلب يفقد الهدية جزءا من قيمتها.

الهدية الحادية عشرة: مفاجأة رومانسية
من ذات المنطلق الذي نتحدث عنه بأن ط§ظ„ظ‡ط¯ط§ظٹط§ ليـست بالضرورة مادية، فالرومانسية أيضا من ضمن تلك ط§ظ„ظ‡ط¯ط§ظٹط§ التي ينتظرها الطرف ط§ظ„ط¢ط®ط± بلـهفة وشوق لتأجيج مشاعر الحب والحنان بينهما، فالعشاء على أضواء الشموع الخافتة يعتبر هدية، وكذلك التزين للزوج وانتظار عودته للمنزل هدية، ويوم إجازة غير متوقع من الزوج لأجل الزوجة فقط هدية، فلماذا نحتار ونحن نعيش وسط عالم مليء بالهدايا المجانية التي تحمل في طياتها أجمل وأرق المشاعر

وحياة موفقة جميلة

منقول للأهمية

قال الرسول صلى الله عليه وسلم (تهادو تحابو)

اهلين فيك اختي

ويعطيك الف عافيه على تواجدك وردك الرائع

تحيااتي لك

يسلمووووووووو شموخ

ربي يسعد ايامك

الله يسلمك يالغلا

وايامك يارب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.