ويُعتبر هذا البحث أوّل بحث يفيد بإمكانية تضرّر خصوبة ط§ظ„ط±ط¬ط§ظ„ جرّاء الإشعاع المنبعث من الهواتف الخلوية. واستنادًا إلى ما يقوله الباحثون، فإن الخطر الذي يتسبب فيه الإشعاع ط§ظ„ط®ظ„ظˆظٹ يعتبر أكبر لدى أولئك الذين يضعون الجهاز ط§ظ„ط®ظ„ظˆظٹ في جيوب سراويلهم، أو يعلقونه بأحزمتها.
كذلك، يتضح من البحث أن الحيوانات المنوية التي لم يقتلها التعرض لإشعاع ط§ظ„ط®ظ„ظˆظٹ تضرّرت، وقللت بالتالي من خصوبة الرجل. وعلى الرغم من هذه النتائج المقلقة، يشير الباحثون إلى أهمية وضرورة إجراء المزيد من الأبحاث والدراسات بهدف التأكد من النتائج التي توصل إليها البحث الحالي، وفحص كيفية تضرّر الحيوانات المنوية بالإشعاع الخلوي.
وكتب د. فايش أن "استخدام الهواتف الخلوية لمدة طويلة من شأنه الإضرار بإنتاج الحيوانات المنوية وخصوبة الرجل… لقد وجدنا كذلك أن الإشعاع يضرّ بتركيز الحيوانات المنوية وحركتها أيضًا".
وأضاف فايش أن أضرار ط§ظ„ظ‡ط§طھظپ ط§ظ„ط®ظ„ظˆظٹ لا تنشأ أثناء إجراء المكالمات فقط، وإنما حين يكون ط§ظ„ط®ظ„ظˆظٹ في حالة انتظار وغير مُطفأ أيضًا، حيث يقوم الجهاز ببثّ رسائل تلفونية إلى منشآت الاستقبال التابعة للشركات الخلوية
<<< من ايميلي >>>
[/align]كل الشكر أخوي وعلى المعلومات
الله يعطيك الف عافيه
ماقصرت
دمت بخير
كل الود والورد لشخصك