تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الغذاء الملكى للأصحاء والمرضى

الغذاء الملكى للأصحاء والمرضى

  • بواسطة
[grade="FF1493 8B0000 FFA500 0000FF"]الغذاء ط§ظ„ظ…ظ„ظƒظ‰ ظ„ظ„ط£طµط­ط§ط، والمرضى

لا تقتصر أهمية ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ط§ظ„ظ…ظ„ظƒظ‰ على أنه أكثر قيمة غذائية من لبن الثدييات، بل يزيد على ذلك بأنه ذو تركيب خاص يجعله يتمثل بأكمله فى الجسم، ويمر فى الدم بدون حاجة إلى عمليات هضم، بالإضافة إلى احتوائه على كثير من المواد السكرية والبروتينية والدهنية والعناصر المعدنية والفيتامينات والمواد الأخرى التى لم يقدر بعضها حتى الآن.

1- ثبت أن ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ط§ظ„ظ…ظ„ظƒظ‰ يعمل على تنشيط أعضاء الجسم ويزيد سرعة التحول الغذائى، ويحسن الحالة النفسية ويشفى حالات النوراستانيا والإرهاق والهبوط، أى يعيد الشباب وينشط الغدد، ويخفف الآلام ويقلل الإثارة والانفعالية.

2- له أثر فعال وملحوظ فى فتح الشهية فى حالة الهزال وشدة النحافة سواء كان سوء الشهية طبيعياً أو ناجماً عن مرض طويل، فيزداد بذلك تناول الوجبات الغذائية ويصحبها زيادة فى الوزن، ولكنه لا يؤثر فى الشهية العادية فلا خوف من استعماله، إذ أنه على العكس قد يفيد فى علاج السمنة.

4- له مفعول مساعد للهضم إذ يعمل على تنظيم عمل جميع الأعضاء الهضمية المضطربة وبصفة خاصة تلك الناتجة عن الخمول العصبى، بما فيها أمراض القولون العصبى.

5- أجريت تجارب على الأطفال الصغار تتراوح أعمارهم بين 4-22 شهراً، بمستشفى جامعة فلورنسا، وكان الأطفال المرضى ضعاف البنية بسبب سوء التغذية فأعطوا ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ط§ظ„ظ…ظ„ظƒظ‰ عن طريق الفم لمدة تتراوح بين 11- 60 يوماً بجرعات تختلف من 10- 40 ملليجراماً يومياً، فتحسنت حالاتهم وزادت أوزانهم، وأفاد كذلك فى حالات الأطفال المبتسرين.

6- أضيف ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ط§ظ„ظ…ظ„ظƒظ‰ إلى العلاج العادى للمصابين بقرحة المعدة والاثنى عشر، فتحسنت حالاتهم بوضوح وذلك لتوفر فيتامين حمض البانتوثينيك فيه، إذ يعطى تكملة ممتازة، ويظهر تأثيراً سعيداً عند ارتباطه بالعقاقير المناسبة.

7- فى مستشفى الصحة النقسية بمدينة إيمولا بإيطاليا، استعمل ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ط§ظ„ظ…ظ„ظƒظ‰ فى علاج الانهيار العصبى بعد خلطه مع العسل، فتحسنت حالات المرضى وزادت أوزانهم وتعدل مزاجهم وزادت قدرتهم على العمل الجسمانى والذهنى والقوة والمرونة الفكرية فى ظرف 20- 30 يوماً لأن للغذاء ط§ظ„ظ…ظ„ظƒظ‰ تأثيراً أساسياً على التوازن العصبى النفسى حيث يزيد استهلاك المخ للأكسجين مما يؤدى لتقليل الاكتئاب وزيادة التنبيه والتأهب ومقاومة ( الهم والغم )، والنتائج الممتازة التى يتحصل عليها فى حالات خاصة من الاضطرابات العصبية والنفسية الناتجة عن كبر السن، حيث الأكسجين المخى يكون ضئيلاً بفعل الشيخوخة وضيق الأوعية الدموية يدعم هذه النظرية.

8- ثبت أن ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ط§ظ„ظ…ظ„ظƒظ‰ له تأثير على الغدد الصماء وعلى الغدة الجاركلوية بصفة خاصة ويزيد عدد الكرات الدموية الحمراء، ويبدو أن أثره البيولوجى أكبر من أثره الكيماوى، وله تأثير واضح ضد الأنيميا الناتجة عن الشيخوخة.

9- تأثيره العام على أعضاء الجسم: قام دكتور "ديكور" بدراسة تأثير ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ط§ظ„ظ…ظ„ظƒظ‰ على الأصحاء فظهر أن مفعوله مختلف (ولكنه غير ضار)، فكان تأثيره قوياً فى 15-20% من الحالات,وأقل قوة ولكنه واضح فى 20-25%، وضئيل أو معدوم فى 60% من الحالات، ولكنه بصفة عامة كان احتمال تأثيره كبيراً على النشاط الجسمانى والذهنى، وتأثيره كبير جذاً لمقاومة الشعور بالإرهاق وبصفة خاصة الإرهاق الناتج عن الأرق أوعدم النوم، ويؤدى إلى الإحساس بالصحة والقوة والثقة بالنفس، ومن العوارض البسيطة أن ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ط§ظ„ظ…ظ„ظƒظ‰ أحياناً يزيد إحدى الصفات السلوكية غير المرغوبة، وهى الإحساس الزائد بالنشاط الجسمانى والذهنى ومايؤدى إليه من زيادة الثقة فى النفس.

10- يستعمل ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ط§ظ„ظ…ظ„ظƒظ‰ حديثاً بواسطة مستخدمى النظائر المشعة وغيرهم من أخصائى الأشعة لتجديد خلاياهم بعد أن أثبت "أربوزوف" وآخرون عام 1966 المفعول الواقى ضد الإشعاع باستعمال ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ط§ظ„ظ…ظ„ظƒظ‰ فى حيوانات التجارب.

11- ظهر من معاملة حيوانات التجارب بالغذاء ط§ظ„ظ…ظ„ظƒظ‰ إن له تأثيراً مفيداً فى التئام الجروح، ومنع تصلب الشرايين وعلاج الداء السكرى والعقم ويفيد للتكاثر وسرعة النمو والبلوغ.

12- تبعاً لمصدر ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ط§ظ„ظ…ظ„ظƒظ‰ يختلف تأثيره ولكنه بصفة عامة يمكنه:

إمداد الكائن بمواد معينة قد يكون افتقدها.

يساعد فى تشغيل وتنظيم بعض العمليات العضوية المختلة.

زيادة الطاقة الحيوية بصفة عامة.

منبه جيد إذ يثير عوامل الحذر والتيقظ بتنشيط الأعصاب والأوعية الدموية.

مولد الإحساس بالعافية.

يعيد الحيوية فى إطار العمل الطيعى المتناسق أى يعيد التوازن العصبى.

ملحوظة هامة:

يجب أن لا يفهم من هذه المعلومات أن ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ط§ظ„ظ…ظ„ظƒظ‰ قادر وحده على إزالة جميع مظاهر الخلل فى الجسم تماماً وبنفس المستوى تحت كل الظروف إذ يختلف التأثير تبعاً لمصدر ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ط§ظ„ظ…ظ„ظƒظ‰ والحالة العامة للمريض حيث أن النتائج تكون أوضح بصفة خاصة لدى صغار الأطفال والشيوخ المسنين.

الغذاء ط§ظ„ظ…ظ„ظƒظ‰ للأصحاء:

يؤخذ ط§ظ„ط؛ط°ط§ط، ط§ظ„ظ…ظ„ظƒظ‰ داخلياً فى الحالات التالية:
– لتحسين الحالة الفيزيائية الجنسية أو الفكرية فى حدود الأنشطة الطبيعية مع زيادة الثقة بالنفس.
– لزيادة المقاومة (المناعة) ضد الإرهاق الفيزيائى والفكرى عند تكثيف المجهود فى النشاط الوقتى (مثل حالة الرياضيين).
– لتأخير مظاهر الشيخوخة بصفة عامة وخاصة على الجلد وزوائده مثل شعر الرأس وشعر الجسم والأظافر, وذلك بفعل محتواه الكبير من فيتامين ب5 (حمض بانتوثينيك).
———————–

[/grade]

يعطيك العافيه يارب البرنسيسه

والف الف شكر لك

كلام رائع وصحيح وموضوع متكامل عن الغذاء الملكي

مشكوره جدا" البرنسيسة

يسلمووووووو

ايديك

على مواضيعك الرائعه

وربي يسعد ايامك

تسلمين برنسيسة على المجهود
مشكوووووووووووووووووره
الله يعطيك الصحة والعافية
يسلموووووووووووووووووو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.