تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الطعم المر في الفم إنذار مبكر باحتمال تناول الإنسان لعشب أو غذاء مسموم

الطعم المر في الفم إنذار مبكر باحتمال تناول الإنسان لعشب أو غذاء مسموم

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]الطعم المر في الفم ط¥ظ†ط°ط§ط± مبكر ط¨ط§ط­طھظ…ط§ظ„ طھظ†ط§ظˆظ„ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† لعشب أو غذاء مسموم

يعتبر ط§ظ„ط·ط¹ظ… المر في الفم إنذارا مبكرا من الدماغ ط¨ط§ط­طھظ…ط§ظ„ طھظ†ط§ظˆظ„ الانسان لعشب أو نبات ظ…ط³ظ…ظˆظ… ما. ويعول العلماء على تشخيص المستقبلات المسؤولة عن ط§ظ„ط·ط¹ظ… المر بهدف تحذير ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† بشكل مبكر من المواد السامة وتحسين طھظ†ط§ظˆظ„ الأدوية المرة من قبل المرضى.
وطبيعي هناك العديد من المواد الطبية المرة التي تعين الأطباء في التغلب على بعض الأمراض والمشاكل الصحية. ويعتبر ط§ظ„ط·ط¹ظ… المر أحد عوامل رفض هذه الأدوية، خصوصا عند الأطفال الأمر الذي ينبغي التغلب عليه، وهو سبب ثان يعول عليه العلماء من وراء اكتشافهم لمستقبلات ط§ظ„ط·ط¹ظ… المر، رغم ان البالغين قد يحبذون ط§ظ„ط·ط¹ظ… المر الخفيف في الفم كما هو الحال في القهوة والجعة وبعض أنواع الشوكولاته.
ويقول العلماء ان التجارب التي اجريت على ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† كشفت كامل أعضاء عائلة مستقبلات ط§ظ„ط·ط¹ظ… المر البالغ عددها 24. ونجح الباحثون، في عزل كافة هذه المستقبلات واثبات ان المستقبل الذي يحمل اسم TAS2R16 له امتدادات فعلية في اللسان.
وتوصل العلماء في معرض تدقيقهم لطريقة عمل المستقبل TAS2R16 في كشف وجود مجموعة كبيرة من المواد الكيمياوية المرة التي تسمى بيتا غلوكوزيد التي تعمل على هذا المستقبل حال التماس معه. وتتألف البيتا غلوكوزيد من وحدتين بنائيتين تشكلان مضمونها الوظيفي وهما وحدة خاصة بتذوق المواد الشديدة الحلاوة مثل مجموعة الغلوكوز التي تنتمي اليها البيتا غلوكوزيد، والثانية هي المادة المرة مثل اميغدالين AMYGDALIN الموجودة في بذور التفاح واللوز المر أو مادة ساليسين SALICINE المرة المعروفة في الاستخدام الطبي والعلاج منذ نحو 3500 سنة.
ان قائمة الأدوية المرة طويلة وتتكلف شركات الأدوية مبالغ كبيرة في سبيل التغلب على هذه المشكلة في حين يمكن لهذا الاكتشاف ان يجنبها الكثير من الوقت والمال.
ويقول الباحثون ان العدد الضئيل لمستقبلات ط§ظ„ط·ط¹ظ… المر، ويقدر بنحو 24 مستقبلا فقط، قد فاجأهم بالنظر للعدد الهائل من المواد المرة التي تقع على لسان ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† كشفها وتمييزها. لكن هذا يعني من جهة اخرى ان هذه المستقبلات شديدة الحساسية لأنها تتفاعل بحساسية مع آلاف المواد المرة التي تحتوي على الغلوكوزيد. ويعمل باحثون نمساويون من فيينا حاليا على فرضية جديدة لمعالجة البدانة المفرطة تعتمد على تغيير مذاق الطعام في فم الانسان. وهذا يعني تحويل ط§ظ„ط·ط¹ظ… الحلو الى مر عن طريق التلاعب بمستقبلات ط§ظ„ط·ط¹ظ… بغية ردع البدناء عن طھظ†ط§ظˆظ„ الشوكولاته والكربوهيدرات عموما. ومن يدري ربما ان العكس هو الصحيح في بعض الحالات أي تحويل المر الى حلو عند البعض بهدف تحسين أداء بعض الأدوية.[/grade]

يسلمووو البرنسيسه على التوضيح

دمتي بخير

شكرا" البرنسيسة على الموضوع

بارك الله في الجهود

ياغالية

يسلمووووووووو البرنسيسة

ع الموضوع الله يديكِ العافيـــــــــــــة……..

منووووووووووووووووووووورة

الله يجزاك خير

على الموضوع

والجهد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.