تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الضغوط النفسية والاسترخاء000هاااام

الضغوط النفسية والاسترخاء000هاااام

[center][center]الضغوط ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© والاسترخاء[/center]
[center] [/center]
[center] [/center]
[center]ماهية الاسترخاء:[/center][/center]
إن هدف الاسترخاء هو الوصول إلى النفس المطمئنة والتي يمتلكها من تيقن إيمانه بالله والقضاء والقدر، فلا معنى لتوتر الأعصاب والقلق إزاء الأمور التي تخرج عن نطاق إرادتنا، فإحساس المؤمن بأن زمام الأمور لن يفلت أبدًا من يد الله يقذف في نفسه الطمأنينة والسكينة، وهذا ما يؤكده حديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم – الذي يقول فيه:"ارض بما قسمه الله لك تكن أغنى الناس" .
لقد أصبح الاسترخاء ضرورة من ضروريات الحياة لابد من تعلمه لمواجهة ضغوط الحياة والتغلبعلى مشاكلها وضغوطها.فعادةً عندما يسيطر التوتر النفسي على شخص ما عندئذ لا يستطيع الإنسان أن يفكر بشكل سليم وحينئذٍ تصبح ردود أفعاله مبالغ فيها أو غير طبيعية ولهذا يمكن أن تنعكس بشكل سلبي على الصحة الجسمية والنفسية معًا.
ويؤدى التعرض المتزايد للتوتر كل يوم إلى زيادة إفراز بعض الهرمونات التي ينجم عنها الارتفاع في الضغط الدموي والإصابة بنقص الدورة الدموية للأعضاء الحيوية في الجسم كالقلب والمخ وحدوث الجلطة، إضافة إلى ذلك يمكن أن يصاب الشخص بـ :
الاضطرابات الهضمية، كأمراض القولون والمعدة.
الاضطرابات ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© المتعلقة بالنوم والاكتئاب.
فقدان الرغبة بالعمل، وبالحياة أيضًا.
وبالرغم من أننا لا نستطيع أن نتجنب الأحداث التي تحدد اتجاه حياتنا، ولكننا نستطيع إزالة التوتر والتغلب عليه بالاسترخاء الذي يسمح بتعديل ردود الفعل إزاء العوامل الغذائية الخارجية، وبالتخلص بشكل تدريجي من العوامل المؤهلة لحدوث التوتر.
ويرى المؤلف – عمرو بدران – أن الاسترخاء، هو: تدريبات للجسم والعقل في مرحلة الوعي يستطيعان من خلالها تنشيط عمليات الشفاء الذاتي للجسم داعيًا إلى أن يستلقى الإنسان على ظهره في مكان مريح ويسند رأسه إلى وسادة منخفضة مع إبقاء العينين مغلقتين بدون الضغط تعليها، ثم يترك لإحساسهالعنان.

فوائد الاسترخاء:
الاسترخاء يساعد على خفض نسبة التوتر وحدته، ووجد الباحثون أن تمرينات الاسترخاء تؤدي إلى:
· تحسين النوم.
· تخفيف الوزن.
· تحسين الذاكرة.
· تنظيم ذبذبات المخ.
· التقليل من كمية العرق.
· التقليل من حدة الاكتئاب.
· خفض نسبة التوتر وحدته.
· تقليل الشعور بآلام الجسم.
· المساعدة على خفض ضغط الدم.
· تخفيض مستوى الصداع النصفي.
· تخفيض من حدة الصداع التوتري.
· خفض احتمالالإصابة بأمراض القلب.
· تقليلتأثير الأصوات العالية على الإنسان.
· التحسين من أداء العمل والتحصيل الدراسي.
· التأثير بشكل إيجابي بتقليل جميع الاضطرابات النفسية.
· التقليل من اضطرابات الأمعاء وبخاصة القولون العصبي.

جزاك الله خيرا
طرح رائع
معلومات قيمة ومفيدة

[center]بصراحة معلومات قيمة جدا تستحق الشكر
[/center]
بامكانى اضافة معلومة بسيطة جدا
عن حدوث مشكلة لاى شاب مراهق وخصوصا المشاكل العاطفية يلجأ تلقائيا الى الاغاني الحزينة ويعتقد بأنها ستخفف عنه حدة المشكلة او ستنهيها مع العلم انها تزيد من المشاكل النفسية بل وتعقدها وكثير من الشباب يصاب باليأس بسبب هذه الاغاني بل ويصل الحد الى الاحساس بعدم قيمته بالمجتم والفكير المباشر بانهاء حياته
ان هذه الاغاني سلاح فتاك للقضاء على الشخصيات الضعيفة
وخير سبيل للخلاص من المشاكل النفسية هي الصلاة والتمسك بالدين الاسلامي
فالمتدينون لا يصابون بمثل هذه المشاكل
[left] معلومات مستنبطة من مشاكل شخصية ارجو الفائدة للجميع[/left]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.