عندما كنت بجانبي…
عندما كنت معطفي…
وشمسيتي…
كم أحببت الأمطار …
عندما كانت تتكسر…
تنتحر على وجنتيك…
كم أحببت ذاك الهواء البارد…
عندما كان يلون وجنتيك بلون الزهور…
آه…كم أحببت لمسة يداكِ تحت المطر….
في غفلة من القدر….
آه …حبيبتي …
ما زلت أذكر
كل شتاء معك
كل قطرة مطرِ سقطت على وجنتيك…
آه…حبيبتي…
يعود اليوم ط§ظ„ط´طھط§ط، …
وأنت لست معي
وحيداً بدون معطفي…
بدون شمسيتي …
لكن لا تقلقي…علي من برد الشتاء
فالسماء تأبى أن تمطر بدونك…
والرياح تأتبي أن تعصف على غير وجنتيك…
حزينة هي السماء …
على حزني…
جفت دموعها…
مثلما جف دمعي…
ليس قسوة مني…
ولكن من شدة الآلم …
آه … حبيبتي….
هل ستأتي يوماً مع الأمطار …
مع الرياح….
سأنتظر ك هنا,,,
شتاء آخر…
فلربما تعيدك …
لي السماء…
مطراً…برداً
رعداً….
سأنتظر هنا… بدون
معطفي…بدون ..ش
شمسيتي…
فلربما….[/align]
مع الرياح….
سأنتظر ك هنا,,,
لابد من يوم ما ستاتي مهما طال البعد ومهما توالت العواصف والامطار مصير يرجع الطير لعشعه
يسلموووووووووو خاطره جدا رائعه تحمل الكثير من المعاني وفي انتظار جديدك
تعانقت أيدينا
وتحكي اناملنا
عن شوق و حنين
ضياء الليل
يسلمووووووووووووووووووووووو
روووووووووووووووووووووعة
كل التحاياااااااااااااااااااااااااا لشخصك
وجودك المبهر
و أحاسيسك المرهفة
ينحني قلمي لك احتراما
فتقبلي مروري البسيط
شاعر المرأة
كربوشة
حضوركمـ .. أشبهـ .. بضباب .. يمر على سفوح الجبال الخضراء ..
لهـ .. جمال .. ينعش .. ويبهر ..
واذا كان هناك تميز .. فهو تواجدكم الجميل ..
وأن كانك هناك ابداع .. فهو ردكم المتألق ..
فـ أنتم والإبداع أصل لا فرع فيهـ ..
لكمـ من جنائن الورود أزكاها وأعطرها ..
[/align]