الرجل قبل ط§ظ„ط²ظˆط§ط¬ ظˆط¨ط¹ط¯ظ‡ .. هل هذه ط§ظ„ظپط±ظˆظ‚ط§طھ واقعية؟ |
لا يمكننا أن ننكر أن ط§ظ„ط±ط¬ظ„ يختلف تمام الاختلاف قبل ط§ظ„ط²ظˆط§ط¬ وبعده، قد تكون اختلافات إيجابية أو سلبية، ويعود هذا لتغيّر نمط حياته الذي اعتاده وإحساسه بالمسؤولية التي ألقيت على عاتقه.
إليكِ إذًا بعض من التغييرات الإيجابية التي تطرأ على ط§ظ„ط±ط¬ظ„ بعد الزواج.
1- قبل: يفكر دومًا بما عليك أن تقدّميه له، ويحبّك لأنك تقدّمين له كامل وقتك واهتمامك، ولأنك جذابة وتتشاركين وإياه الاهتمامات والهوايات كلعب التنس ونشاطات أخرى، ويأمل أن تكوني نصفه الآخر.
بعد: يفكر بما عليه أن يقدّمه لك، ويحبّك لأنك الإنسانة التي يقدّر صفاتها الغريبة وعيوبها وحسّها الفكاهي الغريب وضحكتك المثيرة للضحك والكتب التي تختارينها وأيّ شيء آخر يتعلق بك، ويأمل دائمًا أن يكون الزوج المناسب لك.
2- قبل: سريع الغيرة حين يحاوطك رجال آخرون، ويتعرّض بسرعة للغضب ما ينهي الأمور بينكما غالبًا بخلافات طويلة ودون جدوى. وهو الذي يريد تملك وقتك بالكامل، ومع أن الأمر قد يبدو جميلًا في بعض الأحيان، قد يكون مزعجًا جدًا في أحيان أخرى.
بعد: يضع ثقته الكاملة بك وينقل إليك مشكلة الشك. يحاول أن يفهم وجهة نظرك قبل إصدار أحكامه، وينوي دائمًا أن يعطيك المسافة التي تحتاجين إليها. وهو دائمًا جاهز للتحدث بالأمور، كما يتابع ممارسة الصبر الذي قد لا تستحقينه أحيانًا.
3- قبل: تضعين المكياج لأجله وتمضين وقتك تتحضرين للقائه لأنك ترغبين في نيل إعجابه، تريدين منه أن يراك جميلة وتتمنّين أن يقول لك كلمات تذكّرك بأنه لك.
بعد: لا تشعرين معه بالقلق أو بعدم الأمان بعد الآن، والذي يقول لك أنك جميلة بمكياج أو بدونه، لأنه يحبّك لقلبك وعقلك وروحك، ولا تحتاجين لأي كلمات لتثبتي حبّه وعواطفه، لأنه يعطيك إياهما في جميع الأحوال لينعكسا فرحًا دائمًا عليك.
4- قبل: إنه لغز ويحب كونه أحجية بالنسبة لك وتحاولين دائمًا أن تكوني المثل بالنسبة له لتبقيه مهتمًا، وتخافين دومًا أن يملّ أحدكما من الآخر مع الوقت.
بعد: تعرفينه وكأنه أحد أجزائك، وهو الذي لا تفكرين حتى بالتنبّه منه لأنك تعرفين أنه لن يبوح أبدًا بأسرارك وتشعرين بالراحة لأنك تتركينها معه، وحتى لو شعرتما يومًا بالملل يخالج أفكاركما، تستمران في الاستمتاع بالصحبة بينكما.
5- قبل: تستمتعين برفقته وهو الشخص الذي تستمرّين معه لأنك تكنين له المشاعر.
بعد: تستمتعين معه وتبكين معه وتضحكين معه وتشعرين بالحب وستمضين ما بقي من حياتك معه. تكنّين له المشاعر، ولكنها ليست السبب الوحيد لبقائك معه، بل لأنك تحبينه على الرغم من مشاعر التعب والغضب والإحباط التي تشعرين بها. وهو الذي يفهم أن حبّك يتطلب منه أن يضحّي بوقته وطاقته وطموحاته ولا يستمر في حياته معك فقط لأنه ملتزم. يكن لك حبًّا بعيدًا عن الأنانية أو الحسد، بل بصبر ودوام وتواضع وإخلاص.
يُعْطِيَك الْف عَافِيَه