ويضيف المؤلف قائلا: "إن ما يحدث أثناء الإثارة سرعة في التنفس وقلة في عمقه وتؤدى هذه الحالة بالرجال إلى القذف السريع". ولكن جونستون يستبدل هذا النمط بأسلوب يسميه "مثير النشوة المضاعفة" الذي من شأنه إبطاء اللهاث وتحويله إلى تنفس عميق، ويؤدى هذا بدوره إلى تأخير الوصول إلى النشوة لدى الرجل مما يجعل العملية أكثر متعة. وتعتبر النشوة والقذف شيئان مختلفان تماما حيث أن الأولى عبارة عن ردة فعل عاطفية للاستثارة وتتألف من موجات من الأحاسيس العاطفية والجسدية الممتعة وتصحبها حركات عضلية غير إرادية.
وعلى العكس من ذلك فإن عملية القذف هي ردة فعل للغدد تشمل شعورا بتخطي حدودا فسيولوجية من شأنه أن يحفز سلسلة من التقلصات التلقائية في غدة البروستاتا لقذف السائل المنوي، والعملية هذه تشبه العطس الذي لا يمكن للشخص إيقافه، ويبدو أن النشوة والقذف يحدثان بالتوالي ولكن ذلك ليس أمرا حتميا. ويستطيع الرجال الوصول إلى النشوة المضاعفة دون انتصاب أو قذف، ويصف جاك الرجال الذين يستمتعون بالنشوة المضاعفة بأنهم كمن يغير "محرك السيارة" ومن ثم يستمتعون بالنشوة والقذف، ويقول الرجال الذين تعلموا هذا الأسلوب إن النشوة مع القذف تبدو أكثر متعة مما خبروه سابقا.
ويساعد الأسلوب الجديد على تغيير عملية التنفس بشكل مغير لأسلوب الإثارة وردة الفعل التي تتمثل بالقذف مما يزيد ويكثف في الاستمتاع بالعملية، ولذا تزداد الأحاسيس السارة في كافة منطقة الحوض وليس فقط في الأعضاء التناسلية. ويختتم جونستون بالقول إن الطريقة التي ينصح بها هي تلك التي تحدث الإثارة في جميع أنحاء الجسم مما يعود بالفائدة على الشخص.[/
:
:
الف شكـــــر على الموضوع
والله يعطيك العافيــه
:
:
[/CENTER]
ع الموضوع..الله يديك..العافيـــــــــة…
بس ياريت تكبر الخط..تعبت..وعيوني زغللت..ههههههه
ايديك
والله يعطيك العافيه
والله يعطيك العافيه
ومع الشكر الجزيل