عادة يغيب ط§ظ„ط²ظˆط¬ او ط§ظ„ط²ظˆط¬ط© عن البيت لفترة بسيطة ثم تسمح له الظروف بعد هذه الغيبة بالتواجد
بالبيت وحيدا فيقوم اما بالصدفة او بالقصد بالعبث فى اشياء ط§ظ„ط²ظˆط¬ط© او ط§ظ„ط²ظˆط¬ كالمكتب والاوراق الخاصة
او جهاز الكمبيوتر او اشياء من هذا القبيل
فما رائيكم فى هذه الامور وما الدافع لها هل الغيرة ام الشك ؟
ارجو التفاعل والمشاركة بارائكم
وهذا هو الرد على عبارتهم
وشكرا على الموضوع
هندي
انا لاأؤيد هذا التصرف
ولكن ان حدث اعتبره
حب استطلاع لاغير
هذه وجهة نظر
ولك الشكر [/align]
وبعض الزوجات بمجد أن تلحظ تغيرا طفيفا على زوجها, تبيح لنفسها التفتيش في كل أغراضه بلا رحمه ولا هوادة!
قال الله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا…"
قال مجاهد في قوله: ( وَلا تَجَسَّسُوا ) قال: خذوا ما ظهر لكم ودعوا ما ستر الله.
وقال قتادة: هل تدرون ما التجسس أو التجسيس؟ هو أن تتبع، أو تبتغي عيب أخيك لتطلع على سرّه.
وعن أبي قلابة قال: حدث عمر ابن الخطاب أن أبا محجن الثقفي يشرب الخمر مع أصحاب له في بيته، فانطلق عمر حتى دخل عليه، فإذا ليس عنده إلا رجل، فقال أبو محجن: إن هذا لا يحل لك ! قد نهاك الله عن التجسس، فخرج عمر وتركه.
وفي صحيح البخاري: "إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث"
فيا أيتها الزوجة الحكيمة,,
إن رابك من زوجك شيء دعي عنك وسواس التجسس ولا تشعلي النار في البيت, بل كوني له خير ناصحة وسلي الله له الهداية ولا تنسي تذكرته -دون همز ولا لمز- بالدار الآخرة وإعناته على البر والتقوى.
إن رابك من زوجك شيء دعي عنك وسواس التجسس ولا تشعلي النار في البيت, بل كوني له خير ناصحة وسلي الله له الهداية ولا تنسي تذكرته -دون همز ولا لمز- بالدار الآخرة وإعناته على البر والتقوى.
فيافي كلام صحيح ولكن العناد والشقاق بين الزوجين اخترق المنازل وذلك بسبب الخلوووووي والا وش رأأأأيك