تتعرضين له أنت وجنينك.
– الزكام
الزكام بذاته لا يؤثر على الجنين، لكن محاولات علاجه هي التي قد تؤثر على الجنين، وعليك تجنب تناول الأسبرين والمكملات الغذائية والايبوبوفين، والكثير من الأعشاب خلال فترة الحمل، كما عليك تجنب الفيتامينات، وننصح باستشارة الأطباء قبل تناول أي
علاج.
– التهاب الجيوب الأنفية
إن التهاب الجيوب الأنفية هو احد تداعيات تطور مرض بالزكام الحاد، ومن أعراضه، وجود مخاط داكن اللون وكثيف القوام، إضافة إلى ألم في الجبين، والوجنتين، وفي بعض الأحيان الشعور بالألم حول الأسنان، مما يولد شعوراً بالألم عند الانحناء أو هز الرأس. وهو من ط§ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶ الشائعة بكثرة أثناء الحمل.
– الأنفلونزا
وهو الحالة الأشد قسوة من الزكام، وللوقاية من الانفلونزا بامكانك الحصول على الحقنة قبل انتشار المرض، ويذكر أن الحقنة لا تؤثر على الحمل والجنين، إلا أنها قد لا تكون قادرة على حمايتك على النحو المطلوب، لكنها تخفف الأعراض.
إن قسطا وافراً من الراحة، وتناول غذاء صحي، والإكثار من السوائل، بالإضافة لزيارة واحدة للطبيب قد تكون كافية للشفاء من الأنفلونزا.
– التهاب الحلق البكتيري
هذا الالتهاب لا يؤثر أيضاً على سلامة الحمل وصحة الطفل في حال تم علاجه، لذا قومي باستشارة طبيبك، اجري فحص زراعة للبكتيريا، وتجنبي تناول الدواء الذي يصفه لك شخص آخر، وحاذري من التشخيص الذاتي لمرضك.
– التهاب المسالك البولية
لا تقللي أبداً من خطورة وأهمية التهاب المجاري البولية؛ فإذا تم تركها بدون علاج، يمكن لهذا الالتهاب أن ينتقل للكلى مسبباً التهابات فيها، وهي التهابات مؤلمة وتؤدي في بعض الأحيان إلى الولادة المبكرة، مما يؤدي إلى التسبب في انخفاض وزن الطفل عند الولادة، إضافة إلى تسببه بالعديد من المشاكل. وتتضمن الأعراض الناتجة عن التهاب المجاري البولية الحاجة المتكررة للتبول، والشعور بالألم أو شعور لاذع لدى التبول، والشعور بالضغط أو الألم الحاد في المنطقة السفلى من البطن، إضافة إلى رائحة بول كريهة، وبول عَكِر.
يُعْطِيَك الْف عَافِيَه
…..
قروووب الزعيمااات