تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اعجاز القرآن الكريم مستمر

اعجاز القرآن الكريم مستمر

  • بواسطة
[Mn66Mn66Mn66Mn66Mn66Mn66Mn66Mn66Mn66Mn66Mn66Mn66Mn 66]اعجاز ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ظ…ط³طھظ…ط±
________________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه أول مشاركه انزلها قريتها في أحد المنتديات
واعجبتني احببت ان تطلعوا على هذه القصة الجميلة وان ط§ط¹ط¬ط§ط² ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ظ…ط³طھظ…ط± ودائم..سبحان الله

كان من المبشرين النشطين جدا في الدعوة إلى النصرانية وأيضا من الذين لديهم علم غزير بالكتاب المقدس Bible .. هذا الرجل يحب الرياضيات بشكل كبير ، لذلك يحب المنطق أو التسلسل المنطقي للأمور .

في أحد الأيام أراد أن يقرأ ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ، بقصد أن يجد فيه بعض الأخطاء التي تعزز موقفه عند دعوته للمسلمين للدين النصراني .. كان يتوقع أن يجد ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† كتابا قديما مكتوبا منذ 14 قرن ، يتكلم عن الصحراء وما الى ذلك .. لكنه ذهل مما وجده فيه ، بل واكتشف أن هذا الكتاب يحوي على أشياء لا توجد في أي كتاب آخر في هذا العالم .

كان يتوقع أن يجد بعض الأحداث العصيبة التي مرت على النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) مثل وفاة زوجته خديجة رضي الله عنها أوأولاده .. لكنه لم يجد شيئا من ذلك ، بل الذي جعله في حيرة من أمره : انه وجد أن هناك سورة كاملة في ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ، تسمى ( سورة مريم ) ، وفيها تشريف لمريم عليها السلام ، لا يوجد
مثيل له في كتب النصارى ولا
في أناجيلهم !!

وكذلك وجد أن عيسى عليه السلام ذكر بالاسم 25 مرة في ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ، في حين أن النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) لم يذكر إلا 5 مرات فقط ، فزادت حيرة الرجل .

اخذ يقرا ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† بتمعن اكثر لعله يجد مأخذا عليه ، ولكنه صعق بآية عظيمة وعجيبة ألا وهي الآية رقم 82 في سورة النساء : { أفلا يتدبرون ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا } .

يقول الدكتور ملير عن هذا الآية : من المبادئ العلمية المعروفة في الوقت الحاضر هو : مبد إيجاد الأخطاء ، أو تقصي الأخطاء في النظريات ، إلى أن تثبت صحتها Falsification test … والعجيب أن ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… يدعوا المسلمين وغيرالمسلمين إلى إيجاد الأخطاء فيه ولن يجدوا .

يقول أيضا عن هذه الآية : لا يوجد مؤلف في العالم يمتلك الجرأة ، ويؤلف كتابا

ثم يقول : هذا الكتاب خال من الأخطاء ، ولكن ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† على العكس تماما .. يقول لك لا يوجد أخطاء ، بل ويعرض عليك أن تجد فيه أخطاء ولن تجد .

أيضا من الآيات التي وقف الدكتور ( ملير ) عندها طويلا ، هي الآية رقم 30 من سورة الأنبياء : { أولم ير الذين كفروا أن
السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شي حي أفلا يؤمنون }.

يقول : إن هذه الآية هي بالضبط ، موضوع البحث العلمي الذي حصل على جائزة نوبل في عام 1973 .. وكان عن نظرية الانفجار الكبير ، وهي تنص أن : الكون الموجود هو نتيجة انفجار ضخم ، حدث منه الكون بما فيه ، من سماوات وكواكب .

فالرتق هو الشي المتماسك ، في حين أن الفتق هو الشيء المتفكك ، فسبحان الله العظيم !.

من القصص التي ابهرت الدكتور ( ملير ) ويعتبرها من المعجزات : هي قصة النبي (صلى الله عليه وسلم) مع ابو لهب .

يقول الدكتور ملير :

هذا الرجل ( ابو لهب ) كان يكره الاسلام كرها شديدا ، لدرجة انه كان يتبع محمد (صلى الله عليه وسلم) اينما يذهب ، ليقلل من قيمة ما يقوله (صلى الله عليه وسلم) .. فاذا راى الرسول يتكلم مع القوم كان يذهب ليدفعهم الى عكس ما يقوله (صلى الله عليه وسلم) .. و قبل 10 سنوات من وفاة ابي لهب ، نزلت سورة في القران اسمها سورة ( المسد ) .. هذه السورة تقرر ان ابا لهب سوف يذهب الى النار , اي بمعنى آخر ان ابا لهب لن يدخل الاسلام .. خلال تلك السنوات العشر، فان كل ما كان على ابى لهب ان يفعله هو ان ياتي امام الناس ، ويقول : محمد يقول اني لن
اسلم ، و سوف ادخل النار .. ولكني اعلن الان ، اني اريد ان ادخل في الاسلام ، واصبح مسلما !! .. فهل محمد صادق فيما يقول ؟.. وهل الوحي الذي ياتيه ، وحي الهي؟ .

لكن ابا لهب لم يفعل ذلك تماما ، رغم اصراره على مخالفة الرسول (صلى الله عليه وسلم) في كل شيئ .. لكنه لم يخالفه في هذا الامر ، ولم يسلم بل لم يتظاهر حتى بالاسلام !!

كانت لديه الفرصه في تلك السنوات العشر ان يهدم الاسلام بكلمة واحدة !.. ولكن هذا الكلام ليس كلام محمد (صلى الله عليه وسلم) ولكنه وحي ممن يعلم الغيب .

يقول الدكتور ملير عن اية ابهرته لاعجازها الغيبي :

من المعجزات الغيبية القرانية ، هو التحدي في المستقبل باشياء لايمكن ان يتنبأ بها الانسان ، وهي خاضعة لنفس الاختبار السابق الا وهو falsification tests او مبدأ ايجاد الاخطاء حتى تتبين صحة الشيء المراد اختباره .. وهنا سوف نرى ماذا قال القران عن علاقة المسلمين مع اليهود والنصارى .

ان القران يقول ان اليهود هم اشد ان الناس عداوة للمسلمين .. وهذا ظ…ط³طھظ…ط± الى وقتنا الحاضر ، فاشد الناس عداوة للمسلمين هم اليهود .

ويكمل الدكتور ملير قائلا :

ان هذا يعتبر تحديا عظيما ..
ذلك ان اليهود لديهم الفرصة لهدم الاسلام بامر بسيط ، الا وهو معاملة المسلمين معاملة طيبة لبضع سنين ، ويقولون عندها : ها نحن نعاملكم معاملة طيبة ، والقران يقول اننا اشد الناس عداوة لكم , اذن فالقران على خطأ ! .. ولكن هذا لم يحدث خلال 1400 سنة ولن يحدث ابدا !!..

جزاك الله خيرا يا دكتور (ملير)على هذا التدبر الجميل لكتاب الله ، في زمن قل فيه التدبر
م
ن
ق
ل[/align]

يسلمو على الموضوع
ويعطيك ألف عافية

اللهم امين

وبارك الله فيك

على النقل الرائع

وننتظر جديديك

جزاك الله خير

وبارك الله فيك

اشكرك وجزاااااااااك الله خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.