– القلق من المظهر الخارجي: شريحة كبيرة من النساء تفشل بالإستمتاع خلال العلاقة الحميمة بسبب قلقها وعدم ثقتها بمظهرها الخارجي، وخصوصاً إن كانت تعاني من الوزن الزائد أو من أي عيب جسديّ. لا تقلقي عزيزتي إذ إنّ زوجكِ لا يلحظ معظم الأمور التي تقلقين منها على الإطلاق!
– الخجل من ارشاد الزوج: لا تخشي من اخبار زوجكِ بالأمور التي تساعدكِ على الإستمتاع بشكل أفضل، فهو بالنهاية رجل ولا يفهم كلّ إحتياجاتكِ قدرما تفهمينها أنتِ!
– اصطناع النشوة: خطأ شائع أكثر مّما تصوّرين يهدّد علاقتكما بشكل جديّ! فخجلاً من مفاتحة الموضوع، تميل الزوجة إلى ادعاء الوصول إلى النشوة، ظناً منها أنّها تساهم في انجاح العلاقة الحميمة، ولكنّ الأثر يكون معاكساً تماماً. لا تخشي من مصارحة زوجكِ بالموضوع وإخباره بالأمور التي تمنع حدوث النشوة لديكِ.
– عدم التفاعل واتخاذ المبادرة: خوفاً من الوقوع في الإبتذال والجرأة الزائدة، يميل بعض النساء خلال ط§ظ„ط¬ظ…ط§ط¹ إلى البرود وعدم إتخاذ أي مبادرة، ليلعبن دور المتلقّي فقط دون اي تفاعل. هذا النوع من التصرّف يقتل شغف الرجل وإندفاعه خلال الجماع، فلا تخشي من التعبير عن أنوثتكِ أمام زوجكِ والإمساك بزمام الأمور ولو لمرّة.
لا تخشي من اخبار زوجكِ بالأمور التي تساعدكِ على الإستمتاع بشكل أفضل، فهو بالنهاية رجل ولا يفهم كلّ إحتياجاتكِ قدرما تفهمينها أنتِ!
عدم التفاعل واتخاذ المبادرة
الرجل الشرقي لا يتقبل من زوجته بأن تخبره بنقط إستمتاعها في جسدها لشعوره بأنه هو الرجل وهو الذي يفهم وهي لاتفهم ولكن إذا توافر بينهما الحب ووجدته يسألها عن مدي إستمتاعها بالجنس معه فلا مانع بأن تخبره !
البند الثاني:
معظم الرجال الشرقيين لو بادرته زوجته بالجنس قد يفتر معها ولكن عديد من الرجال يحب أن يخطف الجنس من زوجته ويجد اللذة في وكأنه يغتصبها.
يُعْطِيَك الْف عَافِيَه