رغم بديهيّة الاستحمام، وتحوّله الى فعل روتيني قد لا يحتاج منك قدر ذرة من التفكير، علينا أن نقرّ لك عزيزتي أن اتيكيت ط§ظ„ط§ط³طھطظ…ط§ظ… مطلوبة منك كي تكتمل أناقتك ومعارفك الإجتماعية.
– أنت المسؤولة الوحيدة عن تحضير أغراضك، واصطحاب كلّ ملابسك الى غرفة الاستحمام. فحتّى أقرب أفراد عائلتك ليسوا مضطرين لتلبية نداءاتك المتكررة.
– عليك إجادة التفريق بين أغراضك الخاصّة والأغراض العامة. فليفة ط§ظ„ط§ط³طھطظ…ط§ظ… مثلاً والمناشف والصابونة هي من الأدوات الخاصة بك وحدك أمّا الشامبو الموضوع في قارورة، وسائل الجسم وكلّ ما لا تمسّه الأيدي فلا بأس بمشاركته مع الآخرين.
– لا تسمحي لأي سبب أن يجعلك تخرجين من غرفة ط§ظ„ط§ط³طھطظ…ط§ظ… من دون تنظيفها! حتّى لو لم تكوني أنت المولجة تنظيف المنزل الاّ أنك بعد ط§ظ„ط§ط³طھطظ…ط§ظ… موكلة الاهتمام بنزع الشعيرات التي تساقطت منك في حوض الاستحمام، تنشيف الأرضية من الماء المترسّب، وإزالة ملابسك في حال طرحتها أرضاً!
– من المفضّل أن ترتدي ملابسك قبل الخروج من غرفة الاستحمام، والاكتفاء برداء الحمام لغرض التنشيف فقط!
الله يسلمك اختي نورتي