فقدان ط§ظ„ظˆط²ظ† أكثر من تناول ط¹ظ‚ط§ظ‚ظٹط± خفض ط§ظ„ظˆط²ظ† أو المخفضة لضغط الدم المرتفع كأحد الاساليب المتبعة لفقد الكيلوجرامات الزائدة .
وتوضح الابحاث الطبية أن ط¥طھط¨ط§ط¹ البدناء لنظام ط؛ط°ط§ط¦ظ‰ ظ…ظ†ط®ظپط¶ ط§ظ„ظƒط±ط¨ظˆظ‡ظٹط¯ط±ط§طھ يماثل تناول عقاقر خفض ط§ظ„ظˆط²ظ† يساعدهم بصورة كبيرة فى
فقد الكيلوجرامات الزائدة فى الوقت الذى لوحظ فاعلية هذا النوع من النظام الغذائى فى خفض ضغط الدم المرتفع خاصة بين البدناء الذين
يعانون من إرتفاعه .
وقد أعرب الباحثون عن دهشتهم من توصلهم إلى فاعلية النظام الغذائى المنخفض العناصر الكربوهيدراتية فى خفض ضغط الدم المرتفع
أكثر من تناول العقاقيرالمخفضة للوزن مثل العقاقير مشددين على أن الاشخاص الذين يعانون من مشكلتى ضغط الدم المرتفع ومشكلات
فى ط§ظ„ظˆط²ظ† فإن ط¥طھط¨ط§ط¹ هذا النظام الغذائى يعد الخيارالامثل لفقدان ط§ظ„ظˆط²ظ† أكثر من تناول العقاقير الطبية لتحقيق هذا الهدف.
كانت الابحاث قدأجريت على عينة عشوائية من 146 بدينا تم تقيسمهم إلى مجموعتين حيث عانى أفرادالمجموعتين من أمراض مزمنة
كضغط الدم المرتفع أوالسكر.
وقد تم إعطاء أفرادالمجموعة الاولى نظام ط؛ط°ط§ط¦ظ‰ ظ…ظ†ط®ظپط¶ فى العناصر الكربوهيدراتية تصل إلى 20 جرام فى اليوم بينما تم إعطاء العقاقير
ثلاث مرات فى اليوم لافرادالمجموعة الثانية إلى جانب إقتصار معدلات الدهون المستهلكة من قبل أفراد المجموعتين على 30% من
أجمالى السعرات الحرارية المتحصل عليها فى النظام الغذائى الذى إستمر قرابة 48 أسبوعا.
كشفت المتابعة النقاب عن أن معدلات فقدان ط§ظ„ظˆط²ظ† بين أفراد المجموعتين كان متماثلا حيث فقد أفراد الاولى نحو 9.5% من إجمالى
وزنهم فى مقابل 8.5% للافرادالمجموعة الثانية الذين تناولوا العقاقير .
كما لوحظ أن الاسلوبين فى خفض ط§ظ„ظˆط²ظ† ساهم بشكل كبير فى خفض معدلات الكوليسترول المرتفعة ومستوى السكر فى الدم .
وفيما يتعلق بضغط الدم المرتفع، فقد وجدالباحثون أن مايقرب من نصف الاشخاص الذين أتبعوا نظاما غذائيا ظ…ظ†ط®ظپط¶ ط§ظ„ظƒط±ط¨ظˆظ‡ظٹط¯ط±ط§طھ
أستطاعوا خفض معدلات الضغط الدم الذين عانوا منه بالمقارنة بنحو 21% فقط من الاشخاص الذين تناولوا العقار لخفض ط§ظ„ظˆط²ظ† .
ღيعطيك.العافيه ღ