يعتقد الكثيرون أن مرحلة الملاطفة، التي تسبق اللقاء الحميم يجب أن تكون على صورة نمطية "رومانسية" للزوجين، بحيث تستطيع أن تحفز الجسم، وفي بعض الأحيان يحدث نوع من القلق وعدم الارتياح إذا ما تغيرت الطريقة سواء لدى الرجل أو المرأة. والحقيقة التي لا يعرفها الكثيرون أن هذه المرحلة لا تعد مجرد مرحلة انتقالية بين النشاط العادي والعلاقة ط§ظ„طظ…ظٹظ…ط© بين الزوجين فهي مرحلة لها ط£ظ‡ظ…ظٹط© كبرى في تحقيق الرضا العاطفي والتقارب الحميم بين الزوجين، ولذلك يحرص المختصون على تحسين الأداء الحميم في مرحلة المداعبة مع التدريب على جعلها أكثر تشويقاً للطرفين.
وقد تكون إحدى الطرق المساعدة على تخفيف حدة القلق والتوتر لدى الزوجين مما يواجهانه في حياتهما الزوجية اليومية وتكون فترة تقارب للمشاعر حتى ولو لم تتم ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط© ط§ظ„طظ…ظٹظ…ط© بجميع مراحلها، وهذه الحقيقة مهم أن يعرفها الأزواج وبخاصة لدى النساء ونجد هذه الصورة من المعاناة لدى بعض الأشخاص، الذين مضى وقت طويل على زواجهما ما قد يدخل ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط© ط§ظ„طظ…ظٹظ…ط© في نمط أداء الواجب أو من منطلق التعود ويفقدها البريق والمتعة للطرفين.
للقراءة المزيد عبر هالرابط:
http://goo.gl/gWgZr4
سلمت اناملك
يِسلَمُووووووووووو
يُعْطِيَك الْف عَافِيَه على ألطَرح ألرائِعْ