وأبرز النقاط التي يتوجب الالتفات إليها في ط£ظ‡ظ…ظٹط© ط§ظ„ظ…ط§ط، للكائن الحي.. هي أنه يخلص الجسم من النفايات والسموم التي تتكون فيه بسبب قيامه بالفعاليات اليومية. فالماء على سبيل المثال يقوم بمهمة تخفيف البول وهي عملية مهمة جداً بسبب الأخطار التي قد تنجم عن تكون الحصى في الكلى إذا لم يتم تخفيف البول باستمرار.
كيفية التأكد من سلامة الجهاز البولي
يجب ملاحظة لون البول، فكلما كان لونه رائقاً دل ذلك على أن كمية ط§ظ„ظ…ط§ط، التي تتناولينها مناسبة، بعكس ما إذا كان لونه داكناً، فمعنى ذلك أن الجسم يفقد ط§ظ„ظ…ط§ط، أكثر مما يعوضه بالقدر الكافي.
راقبي لسانك وتفحصيه جيداً، فإذا كان براقاً لامعاً رطباً، وهو ما يجب إن يكون عليه، أما إذا كان جافاً وتبدل لونه، فمعنى ذلك أن جسمك يعاني من الجفاف.
أقرصي جلدك خلف راحة يدك، فإذا عاد لطبيعته ببطء، فان جسمك يحتاج إلى الماء، وعليك شرب كمية كافية من الماء.
كذلك ط§ظ„ظ…ط§ط، له دور فعال في عملية الهضم، ويعتبر عنصر أساسي في نقل مكونات الغذاء من فيتامينات وعناصر غذائية إلى مختلف أجزاء الجسم.
كما أن ط§ظ„ظ…ط§ط، له ط£ظ‡ظ…ظٹط© قصوى في تنظيم درجة حرارة الجسم بالشكل الأمثل، وذلك عن طريق إفراز العرق عند ارتفاع درجة حرارة الجسم.
يحافظ ط§ظ„ظ…ط§ط، على نضارة البشرة وحيويتها.. حيث تناول الكمية الكافية من الماء، تبقي خلايا الجلد مرنة ونضرة وذات حيوية واضحة.
إن تناول الكميات الكافية من ط§ظ„ظ…ط§ط، يومياً يقلل نسبة الأملاح في الدم وبالتالي يزيل آثار الاكتئاب ويزيد الشعور بالحيوية.
على المرء أن يشرب ما لا يقل عن ثمانية أكواب من ط§ظ„ظ…ط§ط، يومياً، وعموماً تحسب احتياجات الجسم عن طريق قسمة وزن الجسم على 8 ، ويكون الناتج هو عدد أكواب ط§ظ„ظ…ط§ط، الذي يحتاجه الجسم يومياً.
الماء
الله ينفعنا بيكي