أيها الوسيم…أيها الجميل الرائع…أحبك…أحبك…كالمجنونة أحبك…كل شيء فيك يسحرني…كل كلمة وكل وصف وتعبير تقوله أنت لي…كأني أموت أنا من عذوبة حديثك الإعجازي…وليعيناك مكانة خاصة عندي فأحب أنا الغوص فيهما وأعشق الغرق بأسرار عينيك المذهلة أيها الوسيم…ولحضنك دفء من نوع آخر أحبه أنا عندما أحتضنك بقوة لتحميني من الأعين الحاقدة و الحاسدة التي دائما تحيطنا…فأنا أحب فيك الحب….لأن الحب منك وفيك وإليك…وأعشق فيك همسات الليل…لأنك أنت وحدك من يحق له أمتلاك الليل بطوله…>>…فأموت أنا وحدي إذا كنت أنت بعيد عني….فأنت شمس نهاري أستضيء بنورك وأستدفئ بحرارتك….قمر ليلي أسامرك وأستوحيك الإلهام…أنفاسي أتنشقها لأحيا من أجلك…نبضاتي…تدق كل لحظة من أجلك…دمي…يسري في العروق من أجلك…أنت قدري…أنت حياتي…وعمري الذي قد مضى والذي سيمضي معك…أنت وحدك فقط من يحق له…أن يأمرني كلما أراد أن يأمر…أنت وحدك من أحب…ومن أعشق في هذه الحياة الممله…فملايين وآلاف الرجال يحيطونني لكني لا أرى إلا…أنت…فسألته يوما: حبيبي…لما أنت جميل جدا…??!..فأجاب: حتى أستطيع البقاء في عينيك…بكل ثانيه بقدر المستطاع…فسألته: لما صوتك وكلامك…عذب جدا بهذا الشكل…??!…فأجاب: لكي تصل مشاعري…إلى أعماق أعماق قلبك…فسألته: لماذا أنا أحبك كالمجنونه…??!..فأجاب: لأننا قد خلقنا لنكون معا…أنا وأنتي أن نحب كالمجانين…وأن نعيش قصة حبنا الرائعة للأبد…فأجبته: أعتقد…أن الحب معك…رائع كما يصفه كلامك…>>…فمن شدة حبي له…أيها القراء الأعزاء…أخشى الموت عليه…وأفضله علي…لأني…لا أريده أن يموت من أجلي…بل أريد أنا أن أضحى بحياتي وبنفسي له…أيها الجميل الرائع…أيها الوسيم…أحبك للأبد…وسأحبك…دائما…بقلم عاشقة مهزومة