أسئلة مهمة في حياة ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ… ط§ظ„ط¬ط²ط، ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ :
_ما القرآن؟
القرآن هو كلام الله عزوجل المتعبد بتلاوته منه بدأ وإليه يعود تكلم به حقيقة بحرف وصوت , سمعه من جبريل عليه السلام ثم بلغه للنبي محمد عليه الصلاة والسلام والكتب السماوية كلها كلام الله
_هل نستغني بالقرآن عن السنة ؟
لا يجوز فالله أمر بالأخذ بالسنة في قوله سبحانه وتعالى وما ءاتكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوا.
والسنة نزلت مفسرة للقرآن ولا تعرف تفاصيل الدين كالصلاة إلا بها قال صلى الله عليه وسلم : ألا إني أوتيت الكتاب ومثله معه , ألا يوشك رجل شعبان على أريكته يقول : عليكم بهذا القرآن فما وجدتم فيه من حلال فأحلوه , وما وجدتم فيه من حرام فحرموه . رواه أبوا داود.
_ما معنى الإيمان بالرسل ؟
هو التصديق الجازم بأن الله بعث في كل أمة رسولا منهم يدولهم إلى عبادة الله وحده والكفربما يعبد من دونه وأنهم جميعا صادقون , مصدقون ,راشدون , كرام , بررة , أتقياء أمناء , هداة ,مهتدون , وأنهم بلغوا رسالتهم وأنهم أفضل الخلق , وأنهم منزهون عن الإشراك بالله منذ ولادتهم وحتى موتهم .
_ما معنى الإيمان باليوم الآخر ؟
هو التصديق الجازم بوقوعه ويدخل في ذلك الإيمان بالموت وما بعده من فتنة القبر وعذابه ونعيمه, وبالنفخ في الصور , وقيام الناس لربهم ونشر الصحف ووضع الميزان والصراط والحوض والشفاعة ومن ثم إلى الجنة أو النار
_ما أنواع الشفاعة يوم القيامة ؟
هي أنواع أعظمها :الشفاعة العظمى :وهي في موقف يوم القيامة بعدما يقف الناس خمسين ألف سنة ينتظرون أن يقضى بينهم فيشفع النبي محمد عليه أطهر وأشرف السلام عند ربه ويسأله أن يفصل بين الناس وهي خاصة بسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وهي المقام المحمود الذي وعد إياه.
الشفاعة في إستفتاح باب الجنة وأول من يستفتح بابها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وأول من يدخلها هي أمته .
الشفاعة في أقوام قد أمر بهم إلى النار أن لا يدخلوها .
الشفاعة فيمن دخل النار من الموحدين بأن يخرجوا منها .
الشفاعة في رفع درجات أقوام من أهل الجنة .
والثلاث الأخير ليس خاصة بنينا الكريم لكنه المقدم فيها ثم بعده الأنبياء والصالحون والشهداء .
الشفاعة في أقوام بأن يدخلوا الجنة بغير حساب .
الشفاعة في تخفيف عذاب بعض الكفار وهي خاصة لنبينا صلى الله عليه وسلم في عمه أبي طالب بأن يخفف عذابه , ثم يخرج الله برحمته من النار أقواما ماتوا على التوحيد بدون شفاعة أحد لا يحصيهم إلا الله فيدخلهم الجنة برحمته .
_هل تجوز الاستعانة أو طلب الشفاعة من الأحياء ؟
نعم تجوز , وقد رغب الشرع على إعانة الآخر فقال سبحانه وتعالى : ×وتعاونوا على البر والتقوى× . وقال صلى الله عليه وسلم : والله في عون العبد مادام العبد في عون أخيه.رواه مسلم
أما الشفاعة ففضلها كبير وهي بمعنى الوساطة حيث قال عزوجل :من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها وقال صلى الله عليه وسلم : إشفعوا تؤجروا رواه البخاري وكل ذلك بشروط أن يفهم مايخاطب به أن يكون المطلوب حاضرا أن يكون فيما يقد عليه أن تكون في أمور الدنيا أن تكون أمر جائز لا ضرر فيه
_كم أقسام التوسل ؟
قسمان :الأول جائز وهو ثلاثة أنواع: التوسل إلى الله عزوجل بأسمائه وصفاته .
التوسل إلى الله بأعمال صالحة كقصة أصحاب الغار.
التوسل إلى الله بدعاء ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ… الصالح الحي الحاضر الذي يظن إجابة دعاؤه .
أن يسأل الله عزوجل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم أو الولي كأن يقول :اللهم إن أسألك بجاه نبيك
أن يسأل العبد ربه حاجته مقسما بنبيه صلى الله عليه وسلم أو وليه كأن يقول : اللهم إني أسألك كذا بوليك فلان أو بحق نبيك فلان .
ما حكم دعاء الأموات أو الغائبين ؟
سؤال الأموات أو الغائبين شرك لإن الدعاء عبادة لايستحقها إلا الله عزوجل وذلك لقوله تبارك وتعالى: والذين تدعون من دونه لا يملكون من قطمير× إن تدعوهم لا يسمعوا دعائكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم .
ومن مات وهو يدعو من دون الله ندا دخل النار .
_هل الجنة والنار موجودتان ؟
نعم وقد خلقهما الله قبل خلق الناس وهما لا تفنيان أبدأ ولا تبيدان , خلق الله عزوجل للجنة أهلا بفضلة وللنار أهلا بعدله وكل ميسر لما خلق الله .
_ما معنى الإيمان بالقدر ؟
هو التصديق الجازم بإن كل خير أو شر إنما هو بقضاء الله وقدره وأنه الفعال لما يريد , قال صلى الله عليه وسلم :لو أن الله عذب أهل سماواته وأهل أرضه عذبهم وهو غير ظالم لهم , ولو رحمهم كانت رحمته خير لهم من أعمالهم ولو أنفقت مثل أحد ذهبا في سبيل الله ماقبله الله منك حتى تؤمن بالقدر وتعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك , وأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك ولو مت على غير ذلك لدخلت النار .رواه أحمد وأبو داود والإيمان بالقدريتضمن أمورا أربعة الإيمان بالله علم كل شىء جملة وتفصيلا
الإيمان بأنه قد كتب ذلك في اللوح المحفوظ قال صلى الله عليه وسلم كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة رواه مسلم
الإيمان بمشيئة الله النافدة التي لا يردها عن شىء وقدرته التي لا يعجزها شيء ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن
الإيمان بإن الله هو الخالق الموجد للأشياء كلها وأن كل ما سواه مخلوق لها .
هل للخلق قدرة ومشيئة وإرادة حقيقية ؟
نعم للإنسان مشيئة وإرادة واختيار لكنها لا تخرج عن مشيئة الله تعالى قال عزوجل وما تشاؤن إلا أن يشاء الله . وقال صلى الله عليه وسلم اعملوا فكلوا ميسر إلى لما خلق الله متفق عليه .
_ما الإحسان ؟
قال النبي صلى الله عليه وسلم إجابة لمن سأله عن الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه فإنك إن لن تكن تراه فإنه يراك متفق عليه وهو أ‘لى مراتب الدين الثلاث .
ماشروط قبول العمل الصالح؟
الإيمان بالله وتوحيده
متابعة النبي صلى الله عليه وسلم أي يكون ويتبع وفق ماجاء به .
إذا إختلفنا فإلى أي شيء نرجع ؟
نرجع إلأى الشرع الحنيف والحكم في ذلك إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم حيث قال الله عزوجل : فإ، تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول وقال النبي صلى الله عليه وسلم تركت فيكم أمرين لن تضلوا ما تمسكتم يهما : كتاب الله وسنة نبيه رواه أحمد
_كم أقسام التوحيد ؟
توحيد الربوبية : وهو إفراد الله تعالى بأفعاله كالخلق والرزق والإحياء ….. وقد كان الكفار يقرون بهذا القسم قبل بعث النبي عليه الصلاة والسلام .
توحيد الألولهية : وهو إفراد الله بالعبادات كالصلاة والنذر والصدقة ومن أجل إفراد الله بالعبادة بعثت الرسل وأنزلت الكتب .
توحيد الأسماء والصفات : وهو إثبات ما أثبته الله ورسوله من الأسماء الحسنى والصفات العلي لله تعالى من غير تحريف ولا تعطيل ولا تمثيل .
اخيتي
ونفعك بما تكتبين ونفع بك أمتك[/grade]
سلمت أناملك الطاهره….
وجعله في موازين حسناااتكـ