تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أحذري من اللعب بالنار فلن يكتوي بنارها أحد غيرك

أحذري من اللعب بالنار فلن يكتوي بنارها أحد غيرك

بسم الله الرحمن الرحيم ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركآته ..

اليوم حـآبه افتح معـآكم موضوع جدأً حسآس والاغلبيه معتبرينه شئ سهل …وتسليه و و و …"

ياليت الموضوع مايتجـآهل وبألآخص للضحـآيآ…البنات..من قلب يحبكم ويخاف عليكم اسمعوني …

راآاح يكون الموضوع تقريبـآ مثل الحمله …ماراح اتجاهله ..رآح اضع كل يوم او بعد يومين نصيحه تكون عظه وعبرهـ..
خليجية

خليجية

يافتاة احذري الشات وأحذري من ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ ط¨ط§ظ„ظ†ط§ط± فلن ظٹظƒطھظˆظٹ ط¨ظ†ط§ط±ظ‡ط§ أحد غيرك

حوار مع الضحية………!!!

YouTube – ‫امرأة خسرت كل شيء بسبب الشات‬‎

تقولين: لماذا الذئب ليس وديعا؟
اقول:السؤال مغلوط ،والصحيح هو لماذا الذئب دمويا؟

تقولين: لم اعرف انه ذئب !
اقول:الم يأتك، يتسلل بين جنحان الليل ،مرتبك وكانه يسرق شبئا يخاف ان يمسكه احد ،ولم يدخل من الابواب، بل يكرهها،وانه يقفز من فتحات الشبابيك وفي عينيه الشر والخبث، بصعوبة جدا يخفيهما؟

YouTube – ‫خطر الشات وصناع الأوهام‬‎

تقولبن:انني لم ار له مخالب !
اقول:اوكان سيظهرها لك قبل ان يصطادك!

تقولين: لقد قال لي انه يحبني!
اقول:يا مسكينه وهل سيقول لك انه يكرهك؟!

تقولين: قد اختلطت علي الامور!
اقول:واين كان عقلك؟

تقولبن: احببته بقلبي!
واقول لك:وهل خلق القلب لهذا الشىء؟

تقولين: ولماذا خلق اذا؟
اقول:حكمة ربي(وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون)يعبدون: اي يتعرفون على الله.يعبدون، وليس يلعبون.

تقولين: لم اعرف هذا
اقول لك:اعرفي وتعلمي دينك!ولا سعادة حقيقية لك والله الا به.لان القلوب بيد الله يصرفها كيف يشاء.

تقولين: وهل الحب حرام؟
اقول:بل حلال والحقيقي منه هوالذي يعيش فقط في الطهر.

تقولين: وهل الحب عن طريق الانترنيت مشروع؟
اقول لك:انه خطير احذريه! ثم احذريه! ثم احذريه! فكم دمر بيوت!!!

تقولين: وماذا فيه؟ثم
اقول :انه سرقة كاي سرقة عن الاهل "وما اجتمع رجل وانثى الا الشيطان كان ثالثهما" الحديث…نظرة فابتسامة فموعد فلقاء…انه موعد فلقاء

تقولين : واذا كان غير لقاء بل فقط تواصل؟
اقول: لا وجود لفقط في هذه الامور ،انه وسيلة لابتزاز الفتاة من قبل الذئاب وربما بفضح صورها.

تقولين: حبيبي ليس ذئبا.
اقول:وما ادراك هل شققت عن صدره؟فاذا كان مخلصا لماذا لا ياتي من الب الباب؟

تقولين: انه يوعدني .
اقول: ولربما يكذب عليك ويخدعك؟

تقولين: معك حق انه فقط يوعدني ولا يفعل شيئا وقد طالت وعوده ولا ادري ما الحل؟
اقول: والحل بكل بساطةهو ان تطيعي ربك وتوكلي امرك له تعالى. وتقولي:ربي سلمتك امري خر واختر لي وسترين العجب العحاب.

تقولين : وكيف اطيعه ؟
ااقول: ابدئي بالحجاب والتزمي به بصدق لينظر الله من قلبك الاخلاص وليس الزيغ. وسيعوضك الله باسعد ما تشتهين.فقط اجعلي ثقتك به عاليه وتيقني على وعيده وسترين ما يفرح قلبك.انه الله جل في علاه((اذا قال للشيء كن فيكون)).هل الان تفهمين مع من تتعاملين؟

تقولين : حسنا جزاك الله خيرا سافعل باذن الله .واني اشعر من الان بطمئنينه غريبه تنتشر في جسمي وقلبي. واني اشعر بصدق كلماتك وحرصك الشديد على اخواتك المسلمات .
اقول: انه الايمان وانت تتعاملين مع ملك الملوك فقلوب العباد ونواصيهم بيده.والان انا اريد ان اسالك هل فهمت لماذا الذئب ليس وديعا؟

وتجيبين بكل ثقة: نعم بالتاكيد،الان فهمت لانه كان على قلبي غشاوة ولم ار الامور ببصيرة قلبي ، معرفة الحق التي يقذفها الله في قلب المؤمن وساحذر اخواتي منه.

اتمنى من الجميع يتفااآااعل معااآياا بوضع القصص والمواعض ..لكل شاب وشابه .."

عصفوره ضربتي على الوتر لان موضوعك في غاية الاهميه

وخاصه ان هذي الايام نسمع الاكثير ن هذي المشكله

ضياع فتاة داعية

تحكي ‘س.م’ قصتها مع غرفة المحادثة فقالت: أنا فتاة جامعية عمري 30 عامًا, كنت أدخل ال******* الشرعية بهدف الدعوة إلى الله, وكانت لديّ الرغبة أن أشارك في حوارات كنت أعتقد أنها تناقش قضايا مهمة وحساسة تهمني في المقام الأول وتهم الدعوة مثل الفضائيات واستغلالها في الدعوة, ومشروعية الزواج عبر الإنترنت وكان من بين المشاركين شاب متفتح ذكي، شعرت بأنه أكثر ودًا نحوي من الآخرين, ومع أن المواضيع عامة إلا أن مشاركته كان لدي إحساس أنها موجهة لي وحدي ولا أدري كيف تسحرني كلماته؟ فتظل عيناي تتخطف أسطره النابضة بالإبداع والبيان الساحر بينما يتفجر في داخلي سيل عارم من الزهو والإعجاب يحطم قلبي الجليدي في دعة وسلام, ومع دفء كلماته ورهافة مشاعره وحنانه أسبح في أحلام وردية وخيالات محلقة في سماء الوجود. ذات مرة ذكر لرواد الساحة أنه متخصص في الشؤون النفسية ساعتها شعرت أنني محتاجة إليه بشدة وبغريزة الأنثى أريد أن يعالجني وحدي, فسولت لي نفسي أن أفكر في الانفراد به وإلى الأبد وبدون أن أشعر طلبت منه بشيء من الحياء أن أضيفه على قائمة الحوار المباشر معي, وهكذا استدرجته إلى عالمي الخاص. وأنا في قمة الاضطراب كالضفدعة أرتعش وحبات العرق تنهال على وجهي بغزارة ماء الحياء, وهو لأول مرة ينسكب ولعلها الأخيرة.

بدأت أعد نفسي بدهاء صاحبات يوسف فما أن أشكو له من علة إلا أفكر في أخرى. وهو كالعادة لا يضن عليّ بكلمات الثناء والحب والحنان والتشجيع وبث روح الأمل والسعادة, إنه وإن لم يكن طبيبًا نفسيًا إلا أنه موهوب ذكي لماح يعرف ما تريده الأنثى..
الدقائق أصبحت تمتد لساعات, في كل مرة كلماته كانت بمثابة البلسم الذي يشفي الجراح, فأشعر بمنتهى الراحة وأنا أجد من يشاركني همومي وآلامي ويمنحني الأمل والتفاؤل, دائمًا يحدثني بحنان وشفقة ويتوجع ويتأوه لمعاناتي ما أعطاني شعور أمان من خلاله أبوح له بإعجابي الذي لا يوصف, ولا أجد حرجًا في مغازلته وممازحته بغلاف من التمنع والدلال الذي يتفجر في الأنثى وهي تستعرض فتنتها وموهبتها، انقطعت خدمة الإنترنت ليومين لأسباب فنية, فجن جنوني.. وثارت ثائرتي.. أظلمت الدنيا في عيني..
وعندما عادت الخدمة عادت لي الفرحة.. أسرعت إليه وقد وصلت علاقتي معه ما وصلت إليه.. حاولت أن أتجلد وأن أعطيه انطباعاً زائفاً أن علاقتنا هذه يجب أن تقف في حدود معينة.. وأنا في نفسي أحاول أن أختبر مدى تعلقه بي.. قال لي: لا أنا ولا أنت يستطيع أن ينكر احتياج كل منا إلى الآخر.. وبدأ يسألني أسئلة حارة أشعرتني بوده وإخلاص نيته..
ودون أن أدري طلبت رقم هاتفه حتى إذا تعثرت الخدمة لا سمح الله أجد طريقًا للتواصل معه.. كيف لا وهو طبيبي الذي يشفي لوعتي وهيامي.. وما هي إلا ساعة والسماعة المحرمة بين يدي أكاد ألثم مفاتيح اللوحة الجامدة.. لقد تلاشى من داخلي كل وازع..

وتهشم كل التزام كنت أدعيه وأدعو إليه.. بدأت نفسي الأمارة بالسوء تزين لي أفعالي وتدفعني إلى الضلال بحجة أنني أسعى لزواج من أحب بسنة الله ورسوله.. وتوالت الاتصالات عبر الهاتف.. أما آخر اتصال معه فقد امتد لساعات قلت له: هل يمكن لعلاقتنا هذه أن تتوج بزواج؟ فأنت أكثر إنسان أنا أحس معه بالأمان؟! ضحك وقال لي بتهكم: أنا لا أشعر بالأمان. ولا أخفيك أنني سأتزوج من فتاة أعرفها قبلك. أما أنت فصديقة وتصلحين أن تكوني عشيقة، عندها جن جنوني وشعرت أنه يحتقرني فقلت له: أنت سافل.. قال: ربما, ولكن العين لا تعلو على الحاجب.. شعرت أنه يذلني أكثر قلت له: أنا أشرف منك ومن… قال لي: أنت آخر من يتكلم عن الشرف!! لحظتها وقعت منهارة مغشى عليّ.. وقعت نفسيًا عليها. وجدت نفسي في المستشفى, وعندما أفقت – أفقت على حقيقة مرة, فقد دخلت الإنترنت داعية, وتركته وأنا لا أصلح إلا عشيقة.. ماذا جرى؟! لقد اتبعت فقه إبليس اللعين الذي باسم الدعوة أدخلني غرف الضلال, فأهملت تلاوة القرآن وأضعت الصلاة وأهملت دروسي وتدنى تحصيلي, وكم كنت واهمة ومخدوعة بالسعادة التي أنالها من حب النت.. إن غرفة المحادثة فتنة.. احذرن منها أخواتي فلا خير يأتي منها.

مشكوره نسايم الصباح على مروركك الجميل

شكرا علي تنبيهك

مشكورين جميعا على المروور الرااائع

لكم كل الود والمحبة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.