تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » وحين أطل على قصتنا من على بعد نافذة من الحنين

وحين أطل على قصتنا من على بعد نافذة من الحنين

وحين أطل على ظ‚طµطھظ†ط§ من على بعد ظ†ط§ظپط°ط© من ط§ظ„ط­ظ†ظٹظ†
بعد أن هطل صوتك على مسمعي في آخر لقاء لنـا
.
.
لم تكن خطيئي أني أحببتكِ يوماً ووهبتكِ كل إحساسي
ورسمتُ عشقك على خارطة عمري، وجعلت انفاسك نبضٌ لـ قلبي
.
.
ولكن…خذلتني أقداري معك ….
لا ليست هي الأقدار…!!!
ولكنها أنت…أنت ….وحدك فعلت.
لماذا…؟؟؟؟!!!!! ألـ أني عشقتك ؟؟!!!!
.
.
كافياً أن تدركي بأني أحببتك
لكنك كنت أضعف من أن تواجهي ذاتك
.
.
لا ألومك على حماقة ارتكبناها معاً ,, جنوننا ..
جلساتنا .. أغانينا .. كل تفاصيل عشقنا…
التي تهب ذاكرتها كنسمة ..
شهقت ذاكرتي .. لأختنق .!!!!
.
.
.
لا ألومك على رجفة قلبي بحضرتك
لا ألومك على الذكرى ، على صدقي ،
على شتات روحي بعدك ،
.
.
بل ألومك لأني الذي إقتات من قلبك قبلي
ولا ذنب لي أنا المتيم في هواك
.
.
فنذني أني صدقت بما نسجته لي عيناك
وأحببتك كما لم يحب رجلٌ قبلي .
.
.
فـ اعلمي أنه …..
قد يحدث للحب أن يبقى
طفلاً يتيماً ضائعاً بلا حضن يؤيه .

شكرا لمجهودك. .

سلمت الاناامل

يِسلَمُووووووووووو
يُعْطِيَك الْف عَافِيَه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.