من يريد أن ظٹظ‚طھط¯ظٹ ط¨ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ظٹط¹ط§ظ…ظ„ ط²ظˆط¬طھظ‡ ط¨ط§ظ„ط¥طط³ط§ظ†
إحسان المعاملة مطلوب من الجانبين "الزوج والزوجة" مطلوب منه ومنها،
المطلوب أن يحسن معاملتها وهي أيضا مطلوب أن تحسن إليه،
لا ينكر عليها لأنه زوجها ولا يتجبر، إنما يعاملها بالرحمة ،
بعض الناس يسيئون معاملة أزواجهم في أوروبا حتى يؤدي بتلك الأزواج اللاتي أسلمن إلى كراهية المسلمين،
لاسيما بعض من يهاجرون من العرب قساة على أزواجهم بدل أن يزيدونهم حبا بالإسلام ينفرونهم بسوء المعاملة،
هؤلاء لا يعرفون حدودا للإسلام ولا آداب الإسلام إنما ينتسبون إلى الإسلام انتسابا،
بعض الرجال يرون التبختر على الزوجة والإهانة لها كأنه من الأدب والخصال الطيبة والشهامة.!!!!
الرسول عليه الصلاة والسلام قال "خيركم، خيركم لآهله وأنا خيركم لآهلي"
معناه: أنا أشد الناس إحسانا للأزواج.
من يريد أن ظٹظ‚طھط¯ظٹ ط¨ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ظٹط¹ط§ظ…ظ„ ط²ظˆط¬طھظ‡ ط¨ط§ظ„ط¥طط³ط§ظ† ليس بالتجبر والتكبر،
الرسول كان يخدم كما يخدم الناس يعملون في خدمة البيت، كان يحلب الشاة ويرقع دلوه إن انكسر الدلو،ويخضف نعله،نعله إذا صار فيه خلل هو بيده يصلحه،
"الذي ورد في الحديث قالت عائشة لما سألت ماذا كان يفعل رسول الله في البيت؟
قالت ما يعمل الرجل في بيته."
معناه:كان يخدم في بيته.
هم الأنبياء أشد الناس تواضعا لعباد الله، لذلك كل نبي من أنبياء الله سبق له أن رعى، سيدنا محمد رعى الغنم برهة من الزمن بمكة للناس بأجرة،
كذلك موسى رعى الغنم لشعيب سبع سنين لذلك رعاية الغنم فيها تحمل التعب، الذي يكون يرعى الغنم يكون مستعدا لرعاية الناس مع تحمل متاعبهم،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من تواضع لله درجة رفعه الله درجة حتى يجعله في عليين، ومن تكبر على الله درجة وضعه الله درجة حتى يجعله في أسفل سافلين" رواه أحمد.
على حسب ما يكون الإنسان المؤمن متواضعا الله يرفعه درجات حتى يكون من أهل عليين.
</B></I>
غــاليتے الأثــــمـا نـــے
اسعدني مرورك الكريم
دمتي بحفظ الله اختي
لك من اجمل تحية