قائل هذه العبارة الشهيرة هو يوليوس قيصر ,مؤسس الجمهورية الرومانية
في القرن الثاني قبل الميلاد, وديكتاتورها القوي….
قالها لصديقه ورفيق كفاحه في الحكم بروتس, الذي شارك آخرين من أعضاء
مجلس الشيوخ الروماني , كانوا معارضين لسياسته في التآمر عليه وقتله..
وهذه العبارة تقال في كل موقف يحمل سمات الخيانة والغدر.
وجد يوليوس قيصر ذات يوم حزمة من الرسائل,موضوعة فوق مكتبه
وعرف انها من احد خصومه, فما كان منه الاّ ان اخذها ورماها في النار
دون ان يقرأ ما فيها…
فقال له احد مستشاريه وقد أثاره هذا التصرف:
–ما كان عليك ياسيدي ان تحرقها…. إذ كان بإمكانك الاحتفاظ بها
كدليل إدانة لصاحبها…
فشكره قيصر على هذا الحرص, وقال
-أنا دائما احاول ان لا اغضب … ومن وجهة نظري فمن ط§ظ„ظ…ظ‡ظ…
إتلاف سبب الغضب
تقبلوا تحياتي
تقبلي مروري اختي رحيق الزهراء
اشرقت وتنورت الصفحة بوجودك
مشكورة ع المرور