موضوع صراحة.. اعجبني وحبيت انقلة للأفادة..
ما حكم رد ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… بهذه الصيغ
وعليكم ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… والرحمة
وعليكم ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… والرحمة والبركة
وعليكم ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… والبركة والفضل والإكرام
وما شابه أمثال هذه ط§ظ„طµظٹط؛ لرد السلام
غفر الله لك وأعتق رقبتك
الجواب:
وعليكم ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ورحمة الله وبركاته
آمين ، ولك بمثل ما دعوت .
الأفضل والأكمل إلقاء ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… وَرَدّ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… : أن يكون بِما جاءت به السنة ، لقوله تبارك وتعالى : (وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا) .
قال ابن كثير : أي : إذا سَلَّم عليكم الْمُسَلِّم ، فَرُدُّوا عليه أفضل مِمَّا سُلِّم ، أوْ رُدُّوا عليه بمثل ما سَلَّم ، فالزيادة مندوبة ، والْمُمَاثَلَة مَفْروضة .
وقال : وقال سفيان الثوري ، عن رجل ، عن الحسن البصري قال : ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… تطوّع ، والردَّ فريضة .
وهذا الذي قاله هو قول العلماء قاطبة : أن الرَّدّ واجِب على مَن سُلِّم عليه ، فيأثم إن لم يفعل ؛ لأنه خالف أمْر الله في
قوله : (فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا) . .
فإذ اسلَّم أحد – مثلا – بقوله : ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… عليكم ، فيجوز الردّ عليه بـ " وعليكم ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… والرحمة " .
أما إذا سلَّم الْمُسلِّم بـ " ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… عليكم ورحمة الله وبركاته " فلا يجوز الاقتصار على " وعليكم ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… والرحمة " .
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
منقول..
السلام
وعليكم السلام
وعليكم السلام والرحمة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فكل سلام له درجات
موضوع رائع بارك الله فيك
طرح جيد تسلمين والله يعطيك العافية
تقبلي مروري