وهى طريقته الاساسيه لعبادة الأصنام والابتعاد عن عبادة الله تعالى
بان يقرر بهم ويتدرج بهم إلى إن يسجد ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ… إلى ط§ظ„طµظ†ظ… ويتضرع
له والعياذ بالله.
حيث يدعوهم إلى عمل رموزا للصالحين منهم بعد موتهم ليقربونهم
لله تعالى، وبعد أن تتوالى الأجيال يسجد ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ… للصنم تقربا لله فيشرك
بدون قصد ويفوز إبليس بمبتغاه .
نعلم أن الله تعالى أمر سيدنا إبراهيم عليه الصلات والسلام هدم الأصنام
كذالك أمر سيدنا محمد عليه الصلات والسلام بإزالة الأصنام من الكعبة
ليحبط الله تعالى خطط ابليس الازليه بين البشر .
اعلم ان في وقتنا هذا وربما عن غير قصد رؤساءًا يقرر بهم الشيطان
بنفس خطته السابق مع المسلمين بأن يضعوا نفسهم والأوطان بمقارنه
مع الله تعالى بتربية النشء على مقولة الله الوطن الرئيس ذالك لقيادة
الناس من حيث العقيدة لأنها عروة وثيقة لقيادة الشعوب المسلمة
اعلم أن هناك الكثير من الدعاة و الأئمة أُبعدوا من مناصب الذكر
لتطرقهم للموضوع عينه .
والله المستعان