. فتاة في العشرينيات من عمرها .سلكت دروب الضلال والغواية وتعرفت على ذئب من الذئاب البشرية والذين لاهم لهم سوى سلب شرف الفتاة وتلطيخها بالعار ،كانت هذه الفتاة تستغل فرصة عدم وجود عائلتها في المنزل لتستدعي الوغد لمنزلها في غياب ظˆط§ظ„ط¯ظ‡ط§ وأهلها لتتسلى معه أو تخرج برفقته.
ذات يوم شك ظˆط§ظ„ط¯ظ‡ط§ بالأمر قام بمراقبتها عند المنزل فوجئ بهذا الذئب البشري الذي دخل منزله في غيابه؛ قبل أن يقوم الأب بأي عمل فوجئ بخروج الفتاة مع هذا الرجل وانطلقا مسرعين تحت ذهول الأب الذي ألجمته المفاجأة؛ لكنه تمالك نفسه
وركب سيارته وانطلق خلفهم ليرى إلى أين يتوجهون اتخذ الشاب المجرم طريقا سريعا لكي يتوجه خارج المدينة ويتوارى عن الأنظار سلك الشاب طريقا وعرا وأوقف سيارته. نزل من سيارته ليفاجئ بأن الأب قد لحق به؛ أستل الوغد سكينه أراد أن يقتل الأب .لكن يا للهول أخذت الفتاة السكينة من يد الذئب البشري وأغمدتها في صدر والدها؛ وانفجرت الدماء من صدر الوالد الحنون .
هربت الفتاة المجرمة مع عشيقها الوغد وتوجها للمنزل تاركين الوالد في العراء غارقا في دمائه, تأخر الوالد في الحضور للمنزل ومرت الساعات الطوال؛ عند الليل وفي ساعة متأخرة ؛ إذا بالباب يفتح ويدخل الوالد يا للمفاجئة المذهلة؛ جحظت عين الفتاة لقد أغمدت ط§ظ„ط³ظƒظٹظ† في صدره وتلطخت الثياب بالدماء كيف ؟ لقد سقط أمامي!!!
فغضب الاب غضبا شديداوصرخ في وجهها باعلى صوته
كيف ازيل الدم من الثياب
فقالت البنت وهي تضحك : مع تايد في الغسيل مفيش مستحيل.
هههههههههههههههه
تعيشون وتأكلون غيرها
هههههههههههههههههههههههههههههه
مشكوره بسمات والله يعطيك العافيه
مشكوره بسمات والله يعطيك العافيه
الله يرج ابليسك رجا مبرحا
قسما بالله تأثرت في القصة
واتاريه مقلب
يعطيك العافية على القصة الكوووووووووووووووووووول
ابوعبدالملك
وليد